أقرأ أيضاً
التاريخ: 25/12/2022
765
التاريخ: 13-6-2017
23580
التاريخ: 1-11-2021
2340
التاريخ: 28-6-2017
2472
|
تعد مراقبة علاقات الاطفال وصداقاتهم من الوظائف المهمة التي تقع على عاتق المدرسة والبيت على حد سواء، ولا يخفى علينا مدى اهمية الصداقة، فقد تكون بنّاءة وايجابية، او تكون لها آثار سلبية ومدمرة، حيث نلاحظ ان العديد من الاطفال قد خسروا اخلاقهم العائلية بسبب صداقاتهم السيئة، وبالتالي سلكوا طريقاً منحرفاً عاقبته الفضيحة والنكبة، إن الآثار النفسية التي تتكرها الصداقة في شخصية الطفل في الفترة بين الثالثة والتاسعة من العمر اكثر من أي فترة زمنية أخرى، فحالة الانفعال تغلب عليه في هذه السنين، وهو غير قادر على تدبير اموره وتفادي الاخطار، وطبعاً ستظهر اخطار الصداقة بجلاء في سن الشباب والبلوغ، وعلى المدرسة مراقبة ذلك، وفي ضوء الامتيازات التي يمكن ان تخلّفها العلاقة بين الطفل واليافعين من انها تساعد على تطور مستوى الوعي والتجارب لديهم، غير اننا لا بد ان نلفت انتباه الاولياء الكرام الى ان هذا الامر قد يسبب زلّات في اكثر الاحيان، وعليه إذا اكتشفنا ضرورة هذه العلاقة، فعلينا ان نراقب نوعية هذه العلاقات، وخاصة إن كان الطفل لا يزال في المرحلة الابتدائية، إذ إن الطفل في هذه المرحلة سينقطع عن البيت وعن امه حال عثوره على اصدقاء جدد، كما ان المدرسة ايضاً يجب ان تعرّف الطفل على اصدقاء مناسبين ومتميزين بصفات اخلاقية بناءة، وأن تشجع الطفل على قبول هؤلاء الافراد وتقوية أواصر العلاقة معهم.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
|
|
|
|
خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
|
|
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
|
|
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
|
|
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا
|