المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2652 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28
معنى الخزي
2024-04-28
شروط المعجزة
2024-04-28
أنواع المعجزة
2024-04-28
شطب العلامة التجارية لعدم الاستعمال
2024-04-28
حالات شطب العلامة التجارية لمخالفة إجراءات التسجيل
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


اسم الفعل/ الأمر والنهي  
  
1084   12:50 صباحاً   التاريخ: 2023-04-15
المؤلف : ابن السراج النحوي
الكتاب أو المصدر : الأصول في النّحو
الجزء والصفحة : ج1، ص:142-147
القسم : علوم اللغة العربية / النحو / أسماء الأفعال وأسماء الأصوات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-12-2014 2835
التاريخ: 18-5-2020 14491
التاريخ: 21-10-2014 2681
التاريخ: 21-10-2014 3887

موضع هذه الأسماء من الكلام في الأمر والنهي، فما كان فيها في معنى ما لا يتعدى من الأفعال فهو غير متعد، وما كان منها في معنى فعل متعدٍ ،تعدى وهذه الأسماء على ثلاثة أضرب فمنها اسم مفرد واسم مضاف واسم استعمل مع /138 حرف الجر.

فالضرب الأول : قولك: هلم زيداً ورويد زيداً، وحي هل الثريد، وزعم أبو الخطاب (1) : أن بعض العرب يقول: حي هل الصلاة (2). ومن ذلك: تراكها ومناعها وهذه ،متعدية والمعنى اتركها وامنعها، وأما ما لا يتعدى فنحو مه وصه وأيه.

والضرب الثاني وهي الأسماء المضافة ومنها أيضاً ما يتعدى وما لا يتعدى، فأما المتعدي فنحو: دونك زيداً وعندك زيداً، وذكر سيبويه : أن أبا الخطاب حدثه بذلك(3)، وحذرك زيداً، وحذارك زيداً، وأما ما لا يتعدى، فمكانك، وبعدك، وخلفك إذا أردت تأخر، وحذرته شيئاً خلفه، وفرطك إذا حذرته من بين يديه شيئاً وأمرته أن يتقدم، وأمامك، ووراءك. والضرب الثالث: ما جاء مع أحرف الجر نحو: عليك زيداً، وإليك

إذا قلت: تنح.

وذكر سيبويه : أن أبا الخطاب حدثه أنه سمع من يُقال له إليك الأمر فيقول: «إلي» في هذا الحرف وحده كأنه قال له : تنح، فقال: أتنحى (4)، ولا يجوز مثل هذا في أخوات إليّ (5) ، لأن / 139 هذا الباب إنما وضع في المخاطب، وما أُضيف فيه فإنما يُضاف إلى كاف علامة المخاطب المتكلم، ولا يجوز أن تقول: رويده زيداً ودونه عمراً، تريد غير المخاطب(6). وحكي أن بعضهم قال عليه رجلاً ليسي، أي: غيري. وهذا قليل شاذ (7) .وجميع هذه الأسماء لا تصرف تصرف الفعل.

وحكي أن ناساً من العرب يقولون: هلمي، وهلما، وهلموا(8)، فهؤلاء جعلوه فعلا والهاء للتنبيه ولا يجوز أن تقدم مفعولات هذه الأسماء من أجل أن ما لا يتصرف لا يتصرف ،عمله فأما قول الله تعالى : (كتاب الله عَلَيْكُمْ ) (9) فليس هو على قوله : عليكم كتاب الله ، ولكنه مصدر محمول على ما قبله، لأنه لما قال: ﴿ حُرِّمت عليكم أمهاتكم ) (10) فأعلمهم : أن هذا مكتوب مفروض فكان بدلاً من قوله: كتاب الله ذلك، فنصب «كتاب (11)

الله، وجعل عليكم تبينياً.

مسائل من هذا الباب :

143

تقول: رويدكم أنتم وعبد الله لأن المضمر في النية مرفوع / 1140 ورويدكم وعبد الله، وهو قبيح، إذا لم تؤكده (12) ، ورويدكم أنتم أنفسكم، ورويدكم أجمعون، ورويدكم أنتم ،أجمعون كل حسن، وكذلك رويد، إذا لم يلحق فيه الكاف تجري هذا المجرى، وكذلك الأسماء التي للفعل جمعاً إلا أن هلم إذا لحقتها «لك»، فإن شئت حملت أجمعين ونفسك على الكاف المجرورة، فقلت: هلم لكم أجمعين ،وأنفسكم ولا يجوز أن تعطف على الكاف المجرورة الاسم ألا ترى أنه يجوز هذا لك نفسك، ولكم أجمعين ولا يجوز لك ،وأخيك، وإن شئت حملت المعطوف والتأكيد والصفة على المضمر المرفوع في النية فقلت هلم لكم ،أجمعون كأنك قلت: تعالوا أجمعون، وهلم لك أنت وأخوك كأنك قلت تعالى أنت وأخوك، فإن لم تلحق «لك جرى مجرى رويد ورويد يتصرف على أربع جهات، يكون أمراً بمعنى: أرود، أي أمهل ويكون صفة نحو ساروا سيراً رويداً، أي سهلاً /141 وتكون حالاً، تقول: ساروا رويداً، أي متمهلين، وتكون مصدراً نحو رويد نفسه وذكر سيبويه : أنه حدثه به من لا أنه يتهم: سمع العرب تقول: ضعه رويداً [أي] (13) وضعاً رويداً (14). وتلحق «رويد» الكاف وهي في موضع «أفعل» تبينياً لا ضميراً (15) فتقول : رويدك، وريدكم، وإنما تلحقها لتبين المخاطب المخصوص فقط غير ضمير، وذلك إذ كانت تقع لكل مخاطب على لفظ واحد ولك أن لا تذكرها ومثلها في ذا حيهل، وحيهلك، فالكاف للخطاب وليست ،باسم ومثل هذا في كلامهم كثير.

قال سيبويه: وقد يجوز عليكم أنفسكم وأجمعين، وقال: إذا قلت: عليك زيداً فقد أضمرت فاعلاً في النية، فإذا قلت: عليك أنت نفسك لم يكن إلا رفعاً. ولو قلت في: علي زيداً أنا نفسي، لم يكن إلا جراً، وإنما جاءت الياء والكاف لتفصلا بين المأمور والأمر في المخاطبة (16)، وكذلك: حذرك بمنزلة عليك، والمصدر وغيره / 142 في هذا الباب سواء، ومن جعل : رويد مصدراً قال : رويدك نفسك إن حمله على الكاف وإن حمله على المضمر في النية رفع. قال: وأما قول العرب، رويدك نفسك فإنهم يجعلون النفس بمنزلة عبد الله إذا أمرته (17) به وأما حيهلك وهاءك وأخواتها فلا يكون الكاف فيها إلا للخطاب، ولا موضع لها من الإعراب، لأنهن لم يجعلن مصادر. أما قولك: دونك زيداً ودونكم إذا أردت تأخر فنظيرها من الأفعال جئت يا فتى يجوز أن تخبر عن مجيئك لا غير، وجائز أن تعديها فتقول: جئت زيداً، وكذلك تقول: علي زيداً، وعلي . به، فإذا قلت: علي زيداً، فمعناه، أعطني زيداً، وإذا قلت عليك زيداً فمعناه : خذ زيداً، ومعنى «حيهل» أقرب، وجائز أن يقع في معنى قرب، فأما قولك: أقرب، فكقولك: حيهل الثريد أي أقرب منه ،وآته، وفتح حيهل كفتح خمسة عشر لأنهما شيئان (18) / 143 جملاً شيئاً واحداً.

فأما قول الشاعر:

يوم كثير تناديه وحيّ هلُه(19)

فإنه جعله إسماً فصار كحضرموت ولم يأمر أحداً بشيء. وقد توصل به «علی» كما وصلت بـ «هل هذه فمن ذلك حي على الصلاة. إنما معناه: اقربوا من الصلاة، وإيتوا الصلاة.

وفي حيهل» ثلاث لغات أجود من أن تقول: حيهل بعمر، فإذا وقفت قلت حيهلا، الألفها هنا لبيان الحركة كالهاء في قوله : كتابيه وحسابيه لأن الألف من تخرج الهاء ومثل ذلك قولك: أنا قلت ذاك، فإذا وقفت قلت أناه ويجوز حيهلا بالتنوين تجعل نكرة، ويجوز: حيهلا بعمر، وهي أردأ اللغات.

قال أبو العباس وأما وحي هلاء فليست بشيء (20).

وهلم» إنما هي لم، أي أقرب وها للتنبيه، إلا أن الألف حذفت فيها لكثرة الاستعمال وأنهما جعلا شيئاً واحداً فأما أهل الحجاز فيقولون للواحد والاثنين والمرأة وللجماعة من الرجال والنساء هلم على لفظ واحد كما يفعلون / 144 ذلك في الأشياء التي هي أسماء للفعل وليس بفعل قال الله عز وجل : والقَائِلِينَ لإخْوَانِهِمْ هَلُمَّ (21) إِلَيْنَا) واستجازوا ذلك لإخراجهم إياها عن مجرى الأفعال حيث وصلوها بحرف التنبيه كما أخرجوا خمسة عشر من الإعراب. فأما بنو تميم : فيصرفونها (22) فيقولون للاثنين : هلما وللأنثى هلمي، كما تقول ،رد وردا وردوا وارددن وردي

قال أبو بكر : وقد مضى ذكر الأسماء التي تعمل عمل الفعل بعد أن ذكرنا الأسماء المرتفعة فلم يبق اسم يرتفع إلا أن يكون تابعاً لاسم(23).

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) أبو الخطاب : هو الأخفش الأكبر عبد الحميد بن عبد المجيد المتوفى «177 هـ، وكان أول من كتب تفسير الأشعار بين السطور، كما كان هو وعيسى بن عمر الثقفي أستاذي أبي زيد الأنصاري وأبي عبيدة والأصمعي ترجمته: طبقات الزبيدي رقم110 - نزهة الألباء ، 53 ، والمزهر جـ 313/2.

(2) انظر الكتاب ،123/1 ، جـ / 52 .

 (3) انظر الكتاب 1 / 126 .

(4) انظر الكتاب 1 / 126 .

(5) مثل دوني وعلى: لأنهما ليس لهما قوة الفعل فيقاس.

(6) لأنه ليس بفعل ولا يتصرف تصرفه .

(7) في الكتاب 126/1 قال سيبويه : وحدثني من سمعه أن بعضهم قال: عليه رجلا

ليسي وهذا قليل شبهوه بالفعل .

(8) قال سيبويه : واعلم أن ناساً من العرب يجعلون هلم بمنزلة الأمثلة التي أخذت من

 الفعل. يقولون هلمي ،وهلما وهلموا الكتاب جـ 127/1 هذا على لغة بني تميم لأنهم يجعلونها فعلاً صحيحاً، ويجعلون الياء زائدة وفي البحر المحيط 0214/3 كتاب الله : انتصب بإضمار الفعل، وهو فعل مؤكد لمضمون الجملة السابقة من قوله : حرمت عليكم وكأنه قيل : كتب الله عليكم تحريم ذلك كتاباً .

(9) النساء : 24 .

(10) النساء : 23 .

(11) نصب كتاب الله للمصدر.

(12) قبح لحذف التوكيد لكن إعرابه الرفع على كل حال قال سيبويه 125/1. وتقول فيما يكون معطوفاً على الاسم المضمر في النية وما يكون صفة له في النية كما تقول في المظهر، أما المعطوف مكقولك: رويدكم أنتم وعبد الله كأنك قلت: افعلوا أنتم وعبد الله، لأن المضمر في النية مرفوع فهو يجري مجرى المضمر الذي ثنيت علامته في الفعل .

(13) أضفت كلمة «أي» لأن السياق يقتضيها.

(14) انظر الكتاب 124/1 ونصه كما يلي : .. ومن ذلك قول العرب: ضعه رويداً، أي: وضعا رويداً.

(15) أي زائدة للمخاطبة وليست باسم قال سيبويه جـ 124/1: واعلم أن رويداً تلحقها الكاف وهي في موضع «أفعل» وذلك قولك: رويدك زيداً ورويدكم زيداً.

(16) انظر الكتاب 126/1 - 127 .

(17) انظر الكتاب 127/1

(18) قال سيبويه :52/2 : وأما حيهل التي للأمر فمن شيئين : يدلك على ذلك: حي على الصلاة. وأما المبرد فقال: حيهل : فإنما هي إسمان جعلا إسماً واحداً، وانظر المقتضب 205/3. أما إنها مفتوحة كفتح خمسة عشرة فمعناه: أنها مبنية.

(19) عجز بيت من شواهد سيبويه 52/2 على إعراب (حيهله بالرفع، لأنه جعله وإن كان مركباً من شيئين - إسماً للصوت بمنزلة معد يكرب في وقوعه إسماً للشخص، وكأنه قال: كثير تناديه وحثه ومبادرته لأن معنى قولهم: حي ،هل عجل وبادر وتكملته : وهيج الحي من دار فظل لهم يوم كثير...

وهيج بمعنی ،فرق ودار وادٍ قريب من هجر. وظل استمر. قيل فاعل هيج ضمير غراب البين والتنادي مصدر النادي، أي نادى القوم بعضهم بعضاً، وصف الشاعر: جيشاً سمع به وخيف منه فانتقل عن المحل من أجله وبودر بالانتقال قبل لحاقه. ولم ينسب لأحد معين غير أن شارح أبيات المفصل للزمخشري قال : هو للنابغة الجعدي يهجو به ليلى الأخيلية وكانت بينهما مهاجاة .

وانظر المقتصب 206/3 وشرح السيرافي 129/4 والمفصل للزمخشري /154. وابن يعيش 46/4 .

(20) انظر المقتضب 205/3: لم يوجد النص الذي ذكره المؤلف، بل قال المبرد: ومن هذه الحروف وحبهله فإنما هي اسمان جعلا إسماً

واحداً، وفيه أقاويل: فأجودها : حيهل بعمر، فإذا وقفت قلت حيهلا فجعلت الألف لبيان ،الحركة جائز أن تجعله نكرة فتقول: حيهلا يا فتى وجائز أن تثبت الألف وتجعله ،معرفه فلا تنون والألف زيادة ومعناه ،قربه وتقديره في العربية بادر بذكره.

(21) الأحزاب : 18 .

(22) استدل بنو تميم على تركيبها بدخول نون التوكيد فقالوا: هلمن، كأنك قلت: الممن فأذهبت ألف الوصل وهي عندهم بمنزلة ،رد ،وردا ،وردي، وأرددن، كما تقول هلم، وهلما ،وهلمي ،وهلممن والهاء فضل وإنما هي هاء التنبيه، ولكنهم حذفوا الألف لكثرة استعمالهم هذا في كلامهم. انظر الكتاب 158/2 .

(23) في الأصل: للاسم.

 




هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.





هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.





هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.



لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم