المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12642 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تعريف بعدد من الكتب / العلل للفضل بن شاذان.
2024-04-25
تعريف بعدد من الكتب / رجال النجاشي.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الثالث عشر.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الثاني عشر.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الحادي عشر.
2024-04-25
التفريخ في السمان
2024-04-25

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الكفاءة التناسلية في الابقار Reproductive efficiency  
  
3171   09:36 صباحاً   التاريخ: 24-1-2022
المؤلف : أ.د. محمد صلاح عياط
الكتاب أو المصدر : ماشية اللحم (2006)
الجزء والصفحة : ص 121-126
القسم : الزراعة / الانتاج الحيواني / الابقار والجاموس / الابقار /

الكفاءة التناسلية في الابقار Reproductive efficiency

مما لا شك فيه أن الكفاءة التناسلية من الأمور الهامة التي تستحق اهتمام المربي، وذلك لان الحيوانات ذات الكفاءة التناسلية المنخفضة تشكل خسارة كبيرة للمربي. هناك الكثير من العوامل التي تؤثر في الكفاءة التناسلية للماشية ومنها ما هو بيئي وكذلك الوراثي.

أولا: العوامل الوراثية:

يتحكم في الكفاءة التناسلية مجموعة من العوامل الوراثية، وهذا يعني أنه يمكن تحسين هذه الصفة عن طريق الانتخاب مع أتباع سياسة خاصة في تربية هذه الحيوانات. وهذه الصفة تتأثر كثيرا بالعوامل البيئية مما يجعل للأسباب البيئية الأثر الكبير على الكفاءة التناسلية. أتباع التربية الداخلية تؤدي إلى ظهور انعزالات وراثية لها أثر كبير في انخفاض الكفاءة التناسلية وقد تؤدي إلى العقم.

ثانيا: الأسباب الغذائية:

التغذية لها أثرها الكبير على الحالة العامة للحيوان، وهذا يعني أنها تؤثر في الكفاءة التناسلية للحيوانات المزرعية. في الحالات الطبيعية التغذية الجيدة على علائق متزنة تكون مشاكلها التناسلية منخفضة، عموما النقص الغذائي يسبب مشاكل تناسلية كثيرة، ويمكن استعراض تأثير العناصر الغذائية كما يلي:

1- الطاقة Energy:

معدل الطاقة في العليقة من العوامل الغذائية الهامة التي تؤثر على الكفاءة التناسلية فـي الحيوانات الزراعية، عند تغذية العجول الصغيرة على علائق بها نقص في الطاقة تصل إلى البلوغ الجنسي في أعمار كبيرة أي أنها تؤدي إلى تأخر النضج الجنسي. كذلك عند تغذية الأبقار على علائق بها نقص في الطاقة لا تظهر عليها علامات الشياع. في الأبقار ذات الإنتاج العالي من اللبن والتي تتغذى على علائق منخفضة في محتواها من الطاقة يؤدي ذلك إلى طول الفترة اللازمة لصوت التبويض الأول بعد الولادة السابقة وكذلك زيادة حدوث الشبق الصامت مما يؤدي إلى زيادة الفترة بين ولادتين أي انخفاض الكفاءة التناسلية. يلاحظ أيضا أن زيادة الطاقة كثيرا في علائق الأبقار سواء الحلابة أو الجافة يؤدى إلى زيادة حدوث حالات احتباس المشيمة مـع زيادة ترسيب الدهن حول المبايض مما يقلل من الكفاءة التناسلية لهذه الأبقار. ويجب الاهتمام بأن كميات الطاقة في علائق الحيوانات معتدلة تتماشى مع نوع ومرحلة الإنتاج.

2- البروتين Protein:

تتأثر الكفاءة التناسلية بانخفاض مستوى البروتين في العليقة، ويجب مراعاة ميزان الأزوت بحيث يكون موجب. يراعى عدم الأفراط في استخدام البروتين لأن هذا يؤدي إلى اسـتخدام البروتين الزائد في العليقة عن احتياج الحيوان في ترسيب الدهن مما يؤدي إلى انخفاض الكفاءة التناسلية.

3- المعادن Minerals

وجد أن النقص في العناصر المعدنية له تأثير كبير على الكفاءة التناسلية. نقص الفوسفور يكون مصحوب بمشاكل تناسلية كثيرة، فأن نقص الفوسفور يؤدى إلى حدوث الشبق الصامت وكذلك تأخر البلوغ الجنسي مع انخفاض معدلات الحمل، يلاحظ أن فول الصويا غني في محتواه من الفوسفور، لوحظ أن عنصر السلينيوم Selenium يقلل من حالات حدوث احتباس المشيمة وذلك عن طريق الحقن بـ 50 ملليجرام سلينيوم، ويراعي الاهتمام بإضافة هذا العنصر إلى العلائق التي بها نقص منه. نقص كل من النحاس والمنجنيز والكوبلت يؤدي إلى ضعف في وظيفة المبيض مع حدوث حالات الشبق الصامت وكثرة الاجهاض.

4- الفيتامين Vitamins

تحصل الماشية على احتياجاتها من الفيتامينات من العلائق حيث أن مخاليط الأعلاف تحتوي على مركزات الفيتامينات. عند تغذية الحيوانات على كميات قليلة من العلائق المركزة أو تغذيتها على علائق خضراء غير جيدة يقل محتواها من الفيتامين يؤدي ذلك إلى حدوث انخفاض في الكفاءة التناسلية. نقص فيتامين أ A يؤدي إلى حدوث حالات اجهاض في المراحل المتأخرة من الحمل مع حدوث حالات احتباس المشيمة. لا تحدث حالات نقص فيتامين د D وذلك لأن هذا الفيتامين يتكون عند تعرض الحيوانات إلى أشعة الشمس ومن المعروف أن مناخ جمهورية مصر العربية يساعد على تكون هذا الفيتامين. فيتامين هـ E يعتقد أن له دور فعال في زيـادة الكفائة التناسلية حيث أن زيادة تركيزه يقلل من نسبة حدوث الشبق الصامت. وعموما يحرص المربي على أضافة مخلوط فيتامين أ، د، هـ في علائق حيوانات اللبن.

ثالثا: الأمراض:

هناك العديد من الأمراض التي تسبب العقم وبعضها قد يسبب الاجهاض، من هذه الأمراض مرض الاجهاض المعدي Brucellosis ومرض التريكومونياسيس Trichomoniasis وعموما مدى انتشار هذه الأمراض قليل في مصر، في حين أن أكثر الأمراض انتشار في مصر هي التهاب الرحم والمبايض وهي من الأمراض البسيطة التي يمكن علاجها بسهولة.

رابعا: العوامل الفسيولوجية:

عدم اتزان النشاط الهرموني داخل جسم الحيوان يؤدي إلى ضعف في الكفاءة التناسلية. عند حدوث أي خلل في الأجهزة التناسلية لابد من الاهتمام السريع بعلاج هذه الحالات حتى تعـود الحيوانات إلى حالتها الطبيعية.

خامسا: عوامل الرعاية Management factors:

من الصعب فصل عوامل الرعاية عن العوامل السابقة من حيث تأثيرها على الكفاءة التناسلية، وهناك العديد من عوامل الرعاية يمكن توضيحها كما يلي:

۱- حفظ السجلات:

نتيجة لعدم وجود سجلات تعبر عن الحياة التناسلية (تاريخ الشياع - تاريخ التلقيح - تاريخ الولادة) للحيوانات الزراعية في أغلب المزارع في جمهورية مصر العربية مما لا يمكن المربي من تحديد مواعيد التلقيح مما يؤدي إلى عدم تلقيح الحيوانات في الأوقات المناسبة مما يؤدي إلى ضياع فترة الشبق دون حدوث الأخصاب وبالتالي انخفاض الكفاءة التناسلية للحيوانات الزراعية مما يشكل خسائر كبيرة.

۲- تحديد الحيوانات التي في حالة الشياع:

تنتشر حالة الشياع الصامت في الحيوانات المصرية (نسبة حدوث هذه الظاهرة حوالي 50%) مما يقلل من فرصة اكتشاف الحيوانات التي في حالة شياع هذا بالإضافة من عدم خبرة أغلب المربين وعدم مقدرتهم في تحديد الحيوانات التي في حالة شياع مما يقلل من فرصة تلقـيح الحيوانات في الأوقات المناسبة. مع أنتشر التلقيح الصناعي لبد من تحديد الحيوانات التي في حالة شياع وكذلك وقت حدوثه حتى نتأكد من نجاح عملية التلقيح الصناعي.

3- تحديد الموعد المناسب للتلقيح:

توقيت التلقيح من العوامل الأساسية التي تؤدي إلى حدوث الأخصاب وبالتالي حدوث الحمل. من المعروف أن الحيوانات المنوية تستغرق حوالي 6 ساعات قبل أن يكون قادر على الأخصاب، وقدرة الحيوان المنوي على الأخصاب تستمر حوالي ١٨-٢٤ ساعة من بداية التلقيح، مع العلم بأن وقت حدوث التبويض بعد نهاية الشياع بحوالي 10-14 ساعة. ويكون التلقيح ناجح أذا تم بعد حوالي 20-10 ساعة من بداية الشياع، وعلى ذلك التلقيح قبل أو بعد هذه الفترة يقلل من فرصة حدوث الأخصاب.

استخدام الهرمونات في تحسين الكفاءة التناسلية:

هناك اتجاهات حديثة لتحسين الكفاءة التناسلية في الماشية، وذلك بغرض توحيد الشياع وتنظيمه وكذلك تقليل الفترة بين ولادتين مع زيادة نسبة التبويض.

۱- تنظيم الشبق في الأبقار:

توحيد الشياع من العوامل التي تزيد من فرصة الأخصاب وتسهيل استخدام التلقيح الصناعي. وهناك العديد من الهرمونات التي تـستخدم لمثل هذا الغرض وهي البروجسترون والبروستاجلانين. البروجسترون هرمون جنسي أنثوي يفرز من المبيض عند تكون الجسم الأصغر وهو يعمل على تهيئة الرحم لاستقبال البويضة المخصبة ومنع حدوث تبويض جديد كما سبق وأوضحنا في هذا الفصل من الكتاب. وعلى ذلك تكون الأبقار في حالة سكون جنسي عند المعاملة بهذا الهرمون، وعند إيقاف استخدام هذا الهرمون تقل التغذية الرجعية مما يؤدى إلى افراز FSH الذي يسبب نمو وتطور البويضات مع افراز هرمون الأستيروجين الذي يسبب في ظهور علامات السلوك الجنسي بعد انقطاع المعاملة بهرمون البروجستيرون بحوالي ٢٤-٧٢ ساعة وبذلك يتم تلقيح الاناث في فترة حـوالى 3-4 أيام، وعلى ذلك استخدام هرمون البروجسترون أو مشتقاته في توحيد الشياع في الأبقار.

ويمكن أيضا استخدام هرمون البوستاجلاندين أو المواد الشبيهة بالهرمون لتوحيد الشبق وهذا الهرمون يخلق في غشاء كل الخلايا الجسمية من الحامض الدهني الغير مشبع الأركيدونيك Arachidonic acid. ومن أهم مركبات البروستاجلاندينات مركب بروستاجلاندين ألفا (PGF2)، وهو له علاقة بتكاثر الحيوانات الزراعية، وهو يفرز في الرحم عندما لا يكون الأخصاب ناجح وتنتقل عن طريق الوريد الرحمي إلى شريان المبيض مما يؤدي إلى اضمحلال الجسم الأصفر وأنهاء افراز هرمون البروجستيرون وبالتالي تبدأ البويضات في النمو والتطـور وظهور العلامات الجنسية، وعلى ذلك بعد المعاملة بـ PGF2 بحوالي ۲٤-۷۲ ساعة تظهـر علامات الشياع، واستخدام ال PGF2 يعتمد على وجود الجسم الأصفر في طور فعال. ويمكن استخدامه بالحقن تحت الجلد أو الحقن العضلي أو داخل الجهاز التناسلي، ويعتبر الحقن العضلي من الطرق الأكثر استخداما حيث يتم الحقن ما بين اليوم 15-16 من الدورة التناسلية ويمكن الحقن مرتين بينهم فترة حوالي 13-10 يوم لضمان الحيوانات في مرحلة الجسم الأصفر من الدورة عند الحقنة الثانية.

۲- تقليل الفترة بين ولادتين:

من أسباب انخفاض الخصوبة في الماشية هو تأخر العودة إلى الحالة التناسلية الطبيعية بعـد الولادة، وهناك العديد من العوامل التي تؤثر في ذلك منها الحالة العامة للحيوان، العمر ، التغذية، الإنتاج، الرضاعة، وتأخر ظهور علامات الشياع بعد الولادة يسبب خسائر كبيرة لمربي الماشية لأن ذلك يطيل الفترة بين ولادتين مما يقلل من الكفاءة التناسلية. وأسباب تأخر الاناث في العودة إلى الحالة التناسلية الطبيعية بعد الولادة هو قلة افراز الهرمونات المنشطة للغدد الجنسية، وعلى ذلك عند معاملة هذه الحيوانات هرمونية يزيد من فاعليتهـا التناسلية. ويستخدم Gonadotropin releasing hormone وهو هرمون منشط لإقرار كل مـن FSH وكذلك LH وبالتالي يسبب نمو حويصلات المبيض، وهو يحضر صناعيا بأسعار مناسبة ويستخدم أما بالحقن العضلي أو الوريدي أو تحت الجلد. ويستخدم أيضا هرمون البروستاجلاندين لتنشيط عودة الأبقار للحالة الطبيعية بعد الولادة ودخولها في دور الشياع ويمكن استخدام كل من GnRH و PGF2 سويا بعد الولادة لتقليل الفترة بين ولادتين، ويمكـن استخدام ۲۰۰-٢٥۰ ميكروجرام من GnRH في اليوم 10-15 من بعد الولادة ثم الحقن العضلي بـ ١٥ - ٢٥ ملجم PGF2 في اليوم ٢٠ - ٢٤ من الولادة. هذه المعاملة أدت إلى تحسين الكفاءة التناسلية للأبقار وعودتها سريعا للحالة الطبيعية بعد الولادة.

3- زيادة نسبة التبويض:

تتجه الأبحاث الحديثة إلى زيادة معدلات التبويض باستخدام أحد الهرمونات المنشطة للغدد الجنسية مثل FSH ويتم الأخصاب ثم تجمع هذه البويضات المخصبة لزرع ونقل الأجنـة فـي الأبقار منخفضة الخصوبة، لزيادة معدل الولادات في القطيع.

وعموما لرفع الكفاءة التناسلية للحيوانات المصرية يمكن أتباع الاتي:

1- العناية بتغذية الحيوانات على علائق جيدة متزنة في محتواها من العناصر الغذائية.

2- عدم استعمال طلائق كبيرة في العمر أو منخفضة في الكفاءة التناسلية.

3- ملاحظة علامات الشياع جيدا وتسجيل ذلك بكل دقة للاعتماد علية في عمليات التلقيح.

4 - الاهتمام برياضة الاناث.

5- فرز الحيوانات بصفة دورية للتخلص من الحيوانات منخفضة الكنانة التناسلية.

6- اختبار الطلائق بصفة دورية للتأكد من فاعليتها وخلوها من الأمراض المعدية.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا