المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
نبذة عن تاريخ وانواع الحمام
2024-04-25
اغراض تربية الحمام
2024-04-25
طرق تربية الحمام
2024-04-25
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الوظائف المختلفة للفصل الأول- الاستهلال بمشهد غريب  
  
2477   04:47 مساءً   التاريخ: 20-4-2021
المؤلف : فرانك هارو
الكتاب أو المصدر : فن كتابة السيناريو
الجزء والصفحة : ص 155-156
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / سيناريو /

يستطيع كاتب السيناريو مفاجأة المتفرج منذ البداية كما في فيلم "Maude And Harold "لهال آشبي. تقودنا المشاهد الأولى إلى منزل بورجوازي كبير حسن التأثيث ينضح بالبحبوحة والذوق الرفيع. ثم يصل فتى مراهق هو هارولد. يدخل الصالون ويشنق نفسه دون أن ينبس ببنت شفة. ثم تدخل الحجرة امرأة أربعينية غاية في الأناقة. ترمق هارولد بنظرة توحي أنه ابنها ثم تتجه إلى الهاتف دون أن تبدر عنها أية ردة فعل.

تتناوب على المتفرج مشاعر الخوف والدهشة وعدم الفهم، بل وحتى الضحك العصبي. أية أم قاسية هي تلك التي ترى ابنها متدلياً دون أن ينتابها أي انفعال؟ يصل المشهد إلى ذروته عندما تقول له المرأة إن الوقت قد حان كي يجلس إلى المائدة. يرفع المشنوق الزائف رأسه بعد بضع ثوان وقد انتابته الخيبة لعجزه عن إثارة أي رد فعل إضافي. والواقع أن الطريقة التي كتب بها هذا المشهد تسمح بلفت انتباهنا إلى الألعاب المرضية التي يمارسها هذا المراهق وتجعل منه شخصية تآمرية، ساخرة ومهزوزة.

ينزل جيرار ديبارديو، في بداية فيلم "Froid Buffet "لبرتران بلييه، الدرج المفضي إلى محطة مترو ويقترب ببطء من المسافر الوحيد الحاضر الذي يجسده ميشيل سيرو. يجلس وظهره إليه وينخرط هذان الغريبان في حوار يليق ببيكيت ينتقل بسرعة كي يتمحور حول سكين يخرجها ديبارديو من جيبه في متتالية من اللقطات يتناوب عليها العنف والعبثية في إعلان عن المزاج العام للفيلم. وبعد بضع ثوان، نجد سيرو غارقاً في دمائه في أحد ممرات محطة المترو والسكين الشهيرة مغروسة في صدره. يسأله جيرار ديبارديو ما إذا كان يحس بالألم فيجيبه ببساطة: «بكل استغراب لا. إنه يشبه إلى حد ما حوضاً يفرغ ماؤه». ويستمر الفيلم بهذه الروح.

في الثواني الأولى القليلة من فيلم "Soirée De Tenue "للمخرج نفسه، نشاهد ميشيل بلان في قاعة احتفالات باهتة بعض الشيء يبوح بحبه لزوجته ميو ميو. يجثو أمامها على ركبتيه راجياً إياها أن تقبل حبه. بيد أن المرأة تعامله كنكرة وتشتمه وترفضه. فجأة ينفتح الباب ويدخل ديبارديو بجسده الضخم وهيئته المخنثة في الوقت نفسه. ودون أن ينبس ببنت شفة تقريباً يوجه لميو ميو صفعة هائلة تلقي بها على الطاولات.

تقدم لنا بداية فيلم "Velvet Blue "لديفيد لينش بلدة أمريكية ساحرة اسمها لمبرتون. الطقس جميل ورجال الإطفاء يبتسمون والأطفال يعبرون الشارع بأمان والنسوة يشاهدن التلفزيون والرجال يقلمون حدائق منازلهم. فجأة ينهار رجل على الأرض تحت أنظار طفل رضيع وقد أصيب بنوبة قلبية. ينتقل الفيلم إذ ذاك إلى شاب يسير بين الحقول فيكتشف أذناً بشرية مقطوعة وملقاة في العشب.... يصعب أن يشاهد المرء استهلالية على هذه الدرجة من الغرابة!




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع