المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الاحياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10456 موضوعاً
النبات
الحيوان
الأحياء المجهرية
علم الأمراض
التقانة الإحيائية
التقنية الحياتية النانوية
علم الأجنة
الأحياء الجزيئي
علم وظائف الأعضاء
المضادات الحيوية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
علي مع الحق والحق مع علي
2024-04-23
صفات المتقين / لا يشمت بالمصائب
2024-04-23
الخلاص من الأخلاق السيئة
2024-04-23
معنى التمحيص
2024-04-23
معنى المداولة
2024-04-23
الطلاق / الطلاق الضروري
2024-04-23

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الشوفان Avena sativa L  
  
3164   11:07 صباحاً   التاريخ: 10-2-2021
المؤلف : المركز العربي لدراسة المناطق الجافة والاراضي القاحلة - أكساد
الكتاب أو المصدر : اطلس النباتات الطبية والعطرية في الوطن العربي
الجزء والصفحة :
القسم : علم الاحياء / النبات / النباتات الطبية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-12-2020 2474
التاريخ: 6-12-2020 2568
التاريخ: 12-1-2021 1458
التاريخ: 12-2-2021 2588

الشوفان Avena sativa L.

الفصيلة :الكلئية Poaceae أو النجيلية Graminae.

الأسماء المتداولة: الشوفان، خرطال، سبول، زيوان ، زمير.

الاسماء الاجنبية: Eng. Oats ، Fr. Avoine

الوصف النباتي :

عشب دجيلي حولي مزروع بكثرة، الساق منتصبة ، ملساء ، جرداء ، مجوفة وغير متفرعة يبلغ طولها 60 - 100 سم. الاوراق خطية، متناوبة، ضيقة ، غمدية، تنتظم في صفين ، اللسينة قصيرة ، بيضوية ومسننة ، يبلغ طول الورقة نحو 45 سم وعرضها من 5 - 15 مم. تجتمع السنيبلات في نورات عثكولية ، تتدلى في نهاية الإزهار وتضم كل سنيبلة 3 - 4 ازهار. الثمرة برة مستطيلة الشكل، زغبة، يبلغ طولها من 7 الى 12 مم.

الإزهار من نيسان / إبريل الى أيار / مايو.

الموطن والانتشار الجغرافي :

أتى الشوفان المزروع نتيجة تهجين انواع برية من الشوفان مثل A. fatua وA. barbata وA. sterils المنتشرة عالمياً نتيجة تكيفها مع شروط الوسط.

r

التاريخ والتراث :

شوفان كلمة شائعة للدلالة على هذا الجنس. الاسم العلمي للجنس هو الاسم اللاتيني القديم للشوفان المزروع .Avena sativa

عرف الشوفان في أوروبا قبل الميلاد بأكثر من 1500 سنة ، وأشعار الكتاب الرومان إلى استخدامه في الطب ، استخدمه الهنود في معاجلة الإدمان على التدخين. ذكر الباحث John Gerard عام  1597 م  بأن لصاقة من سوق واوراق وبذور الشوفان جيدة للأمراض الجلدية  (حكة ، جذام).

الجزء المستعمل:

الأجزاء الهوائية  ( تجتمع قبل تمام الإزهار ) ، البرة  (الثمار).

 

المكونات الكيميائية:

يحتوي العشب على سكاكر منها: السكر العادي  ( سكروز) ، الكيستوز kestose والكيستوز الجديد newkestose، البيتاغلوكانات B-glucans ، الغالكتو أرابيذوكسيلانات glactoarabinoxylans . حمض سيليسي silicic acid صابونينات استيروئيدية steroid saponins منها: الأفيناكوزيدات avenacosides      .

فلافونوئيدات flavonoids منها: tricinglycosides ، vitexin ، isovitexin ، apigenin.

تحتوي الثمار  (البرة) سكاكر أهمها : البيتاغلوكانات B-glucans والأرابينوكسيلانات arabinoxylans. بروتينات منها: الغليادين glyadin، الأفينين avenin والأفينالين avenalin. أمينات وتشمل مركب غرامين gramine. بيبتيدات peptides وتشمل : alpjia-avenothionine ، avenothionine.

صابونينات ستيروئيدية streoidal saponins  ( تماثل تلك الموجودة في العشب).

ستيرولات منها : البيتا سيتوستيرول beta-sitosterol. نشاء وزيت ثابت ومجموعة الفيتامين B.

الخواص والاستعمالات الطبية :

يتعد الشوفان مصدراً هاماً للألياف الغذائية ، يسهم في الحد من أمراض القلب والإمساك بعد العمليات الجراحية. كما يساعد في ترميم التخرشات الجلدية.

تستخدم محضرات الشوفان  ( الجزء الهوائي) في حالات العصاب المزمن، وعلاج القلق والتوتر والوهن العصبي وأعراض الشيخوخة ، وعلاج مشاكل الكلى وضعف المثانة ، والنقرس ، وعلاج الأعراض الإنسحابية الناتجة عن ترك التبغ وعن الروماتيزم.

تتمتع حبوب الشوفان بخواص خافضة للكولستيرول ومعيقة لتشكل البروستاغلاندين prostaglandin، ويظن ان مقدرة حبوب الشوفان على خفض الكولستيرول تعود الى وجود عديدات السكر polysaccharides وبشكل خاص مركب البيتاغلوكان.

تستعمل الحبوب لمعاجلة اضطرابات الهضم والمرارة ، والاضطرابات القلبية البسيطة والمزمنة، والإمساك والإسهال، ومرض السكري ، والتعب العضلي ، والروماتيزم ، وأمراض الصدر والبلعوم. يستخدم القش أو مسحوق التين موضعيا  (حمامات مائية)  لعلاج الالتهابات الجلدية وبشكل خاص في الحالات المترافقة مع الحكة ، كما يستخدم تبن الشوفان في اضطرابات المثانة والروماتيزم والنقرس والقوباء وشكاوى العين وادوية الاستقلاب ، كما يستخدم في حالات الأنفلونزا والسعال.

تستعمل الحبوب شعبيا لمعاجلة الأمراض المعدية المعوية ، الاجهاد العصبي والجسدي ، حالات الروماتيزم ، مدرا ، منظماً للتغوط  ( في حالات الامساك والإسهال) ، ولإنقاص سكر الدم، خفض الكولستيرول.

الأشكال الصيدلانية :

يتوفر الشوفان على شكل أقراص ، حبوب، برشان ، صابون ، شاي ، هلام، بودرة ، مستحضرات للحمام، وغسول (Lotions)، تباع تحت أسماء مثل: Oats and Honey ،Aveeno oilated bath ، Aveeno cleansing ،Aveeno colloidal.

الاستعمالات  الأخرى:

يدخل في تركيب بعض مستحضرات التجميل.

التأثيرات الجاذبية ومحاذير الاستعمال :

قد تسبب منتجات الشوفان حركات معوية مستمرة ، ونفخة ، وتخريشاً حول الأعضاء التناسلية او الأرداف. ينبغي عند تناول الشوفان شرب كمية كافية من الماء لتنظيم الحركات المعوية. كما يجب تجنب استعماله في حال الاصابة بالداء الزلاقي لأنه يحوي مادة الغلوتينين glutenin . يجب الحذر عند الاستحمام بمنتج الشوفان الغرواني كي لا يدخل العينين أو يلامس سطح الجلد الملتهب.

البيئة :

تنجح زراعة الشوفان في المناطق المعتدلة والرطبة ، تبدا بذوره بالإنبات على حرارة 2 - 3م وتتحمل بادراته فترة قصيرة من الصعقيع الربيعي في حين تعد حرارة — 2م اثناء الازهار خطرة جداً، كما ان النبات قليل التحمل لارتفاع الحرارة صيفا. يتحمل الشوفان الرب الفقرة والسيئة فيزيائيا وتلك المائلة للحموضة ، كما يتحمل ارتفاع نسبة الكلس في التربة لكنه لا يتحمل ملوحتها.

الاستزراع والانتاجية :

يكاثر بالبذور التي يتفضل ان تكون كبيرة الحجم ولذلك ينصح بجمع البذور الموجودة في اسفل السنيبلة. تحضر الربة بحراثة عميقة في الخريف المبكر مع إضافة الأسمدة العضوية والأساسية اللأزمة. تزرع البذور في الخريف نثرا او على سطور ضيقة وهي الأفضل، وتختلف كمية البذار باختلاف حجم البذور وطريقة الزراعة وكمية الرطوبة، وتتراوح بين 110 - 160 كغ / هـ. تقدم عمليات الخدمة الضرورية بعد الزراعة كالعزق السطحي قبل الانبات وبعده. يراوح الانتاج بين 1.5 - 3 طن/ هـ ويمكن ان يصل الى 5 طن.

 




علم الأحياء المجهرية هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة من حيث الحجم والتي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجرَّدة. اذ يتعامل مع الأشكال المجهرية من حيث طرق تكاثرها، ووظائف أجزائها ومكوناتها المختلفة، دورها في الطبيعة، والعلاقة المفيدة أو الضارة مع الكائنات الحية - ومنها الإنسان بشكل خاص - كما يدرس استعمالات هذه الكائنات في الصناعة والعلم. وتنقسم هذه الكائنات الدقيقة إلى: بكتيريا وفيروسات وفطريات وطفيليات.



يقوم علم الأحياء الجزيئي بدراسة الأحياء على المستوى الجزيئي، لذلك فهو يتداخل مع كلا من علم الأحياء والكيمياء وبشكل خاص مع علم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة في عدة مناطق وتخصصات. يهتم علم الاحياء الجزيئي بدراسة مختلف العلاقات المتبادلة بين كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة العلاقات بين الدنا (DNA) والرنا (RNA) وعملية تصنيع البروتينات إضافة إلى آليات تنظيم هذه العملية وكافة العمليات الحيوية.



علم الوراثة هو أحد فروع علوم الحياة الحديثة الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف في صفات الأجيال المتعاقبة من الأفراد التي ترتبط فيما بينها بصلة عضوية معينة كما يبحث فيما يؤدي اليه تلك الأسباب من نتائج مع إعطاء تفسير للمسببات ونتائجها. وعلى هذا الأساس فإن دراسة هذا العلم تتطلب الماماً واسعاً وقاعدة راسخة عميقة في شتى مجالات علوم الحياة كعلم الخلية وعلم الهيأة وعلم الأجنة وعلم البيئة والتصنيف والزراعة والطب وعلم البكتريا.




العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل سنّ التكليف الشرعي المركزي لطالبات المدارس في كربلاء
العتبة العباسية تكرم المساهمين بنجاح حفل التكليف الشرعي للطالبات
ضمن فعاليات حفل التكليف الشرعي.. السيد الصافي يلتقط صورة جماعية مع الفتيات المكلفات
حفل الورود الفاطمية يشهد عرضًا مسرحيًّا حول أهمية التكليف