المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12642 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تعريف بعدد من الكتب / العلل للفضل بن شاذان.
2024-04-25
تعريف بعدد من الكتب / رجال النجاشي.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الثالث عشر.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الثاني عشر.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الحادي عشر.
2024-04-25
التفريخ في السمان
2024-04-25

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تأثير العوامل الجوية على البطاطس  
  
3944   11:14 صباحاً   التاريخ: 17-9-2020
المؤلف : د. احمد عبد المنعم حسن
الكتاب أو المصدر : انتاج محاصيل الخضر (1991)
الجزء والصفحة : ص 108-110
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / البطاطس(البطاطا) /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-9-2020 3512
التاريخ: 7-3-2017 9099
التاريخ: 17-3-2016 1759
التاريخ: 15-9-2020 3359

تعتبر البطاطس من النباتات التي يناسبها الجو المعتدل ، فهي لا تتحمل الصقيع ، ولا تنمو جيدة في الجو الشديد البرودة أو الشديد الحرارة . وتتراوح درجة الحرارة المثلى لإنبات الدرنات من 18 - 22 °م ، إلا أن المجال المناسب يتراوح من 15 إلى 25 م . يكون الإنبات بطيئا في درجات الحرارة الأقل من ذلك ، وتتعرض التقاوي للإصابة بالعفن في درجات الحرارة الأعلى من ذلك .

تناسب نبات البطاطس حرارة تميل إلى الارتفاع ونهار طويل نسبيا في بداية حياته ، وحرارة تميل إلى الانخفاض ونهار قصير نسبيا في النصف الثاني من حياته . وتعمل الظروف الأولى على تشجيع تكوين نمو خضري قوى في بداية حياة النبات قبل أن يبدأ في وضع الدرنات ، ثم تعمل الفترة الضوئية القصيرة على تحفيز وضع الدرنات ، ويساعد انخفاض الحرارة قليلا على زيادتها في الحجم ، وزيادة المحصول تبعا لذلك .

أوضح McCelland منذ عام ۱۹۲۸ أن النمو الخضري في البطاطس يناسبه النهار الطويل ، بينما تكوين الدرنات يناسبه النهار القصير . ويؤدي النهار الطويل إلى زيادة النمو الخضري ، واستمراره لفترة أطول عما في النهار القصير في كل من الأصناف المبكرة والمتأخرة على حد سواء. ويزيد النهار القصير من كفاءة تكوين الدرنات ، فتكون نسبة وزن الدرنات إلى المجموع الخضري أكبر في النهار القصير . وفي نفس الوقت نجد أن النهار القصير يؤثر سلبيا على المحصول الكلى ، لأنه يشجع على تكوين الدرنات مبكرا ؛ فيتوقف النمو الخضري مبكرا، ويقل المحصول تبعا لذلك . ولا يعني ذلك أن البطاطس لا تكون درنات في النهار الطويل ، ولكنها تنمو أثناءه خضريا لفترة أطول قبل أن تبدأ في وضع الدرنات .

ورغم أن أنسب درجة حرارة لتكوين الدرنات هي 15 م، إلا أن المحصول المرتفع يناسبه مجال حراري من ۱۸ - ۲۱° م ، وهو وسط ما بين الدرجة المثلى لتكوين الدرنات والدرجة المثلى لنمو السيقان ، والتي تبلغ 25 م. ويؤدي انخفاض درجة الحرارة عن 15 م إلى تأخير تكوين الدرنات ، كما يؤدي ارتفاعها عن 25 م إلى جعل الدرنات المتكونة غير منتظمة الشكل ، وقريبة من سطح التربة .

ترجع أهمية الحرارة المنخفضة قليلا في النصف الثاني من حياة النبات إلى أنها تؤدي إلى خفض معدل التنفس في جميع أجزاء النبات ؛ فيزيد بالتالي فائض المواد الغذائية الذي يخزن في الدرنات . ولدرجة الحرارة ليلا أهمية أكبر من درجة الحرارة نهارا في هذا الشأن ، لأن حرارة الليل المنخفضة لا تؤثر إلا على معدل التنفس ، بينما حرارة النهار المنخفضة تؤثر إلى جانب ذلك على معدل البناء الضوئي الذي ينخفض أيضا بانخفاض درجة الحرارة . وبالرغم من ذلك .. فإن انخفاض درجة الحرارة نهارا يعد أفضل من ارتفاعها؛ لأن ارتفاعها كثيرة يجعل معدل الهدم بالتنفس أكبر من معدل البناء بالتمثيل الضوئي؛ فتكون المحصلة سلبية.

ويؤدي الارتفاع الكبير في درجة حرارة التربة إلى تحليق ساق النبات عند مكان تلامسه مع التربة . وتبدأ الأعراض بظهور لون رصاصي ضارب إلى البياض في منطقة الإصابة ، ثم يتحول تدريجيا إلى اللون البني الفاتح . وقد تؤدي الإصابة الثانوية بالكائنات الدقيقة إلى تلون النسيج المصاب باللون البني الداكن ، وقد يتعفن نتيجة لذلك . تشتد الإصابة في المراحل الأولى من حياة النبات عندما تكون النموات الحضرية صغيرة ، ولا تكفي لتظليل التربة عند قاعدة النبات .

تؤثر درجة الحرارة على نوعية الدرنات المتكونة ، فتكون الدرنات أكثر انتظاما في الشكل في درجات حرارة تتراوح من 15 – 21° م . ويؤدي انخفاض درجة الحرارة إلى ۱۰ - ۱۳° إلى أن تميل درنات الأصناف المستطيلة إلى الكروية ، كما يؤدي ارتفاعها إلى ۲۷ - ۲۹° إلى تغير شكل الدرنات ، فتصبح مغزليه ، كما في الصنف وايت روز white Rose أو تظهر بها نموات جانبية ، كما في الكثير من الأصناف.

وبرغم أن نباتات البطاطس تجود في الجو المائل إلى البرودة ، إلا أنها تضر من البرودة الشديدة ، فيؤدي تعرض النباتات لدرجة حرارة تزيد عن درجة التجميد وتقل عن 4 م لعدة أيام قبل الحصاد إلى إصابة الدرنات بأضرار البرودة ، والتي من أهمها ما يلي:

1- يزيد محتوى الدرنات من السكريات المختزلة ، والتي تعد السبب الرئيسي لتلون الشبس والبطاطس المحمرة باللون الداكن عند القلى.

2- يحدث تحلل شكلي داخلي internal net necrosis نتيجة لتحلل خلايا اللحاء فقط دون باقي أنسجة الدرنة ، نظرا لكونها أكثر حساسية للحرارة المنخفضة عن غيرها . وقد يكون نسيج اللحاء المتأثر متناثرا في جميع أنحاء الدرنة، أو متركزا في الجانب المعرض للحرارة المنخفضة، أو في منطقة الحزم الوعائية. وتتشابه هذه الأعراض كثيرا مع أعراض التحلل الشبكي الذي يحدثها فيرس التفاف الأوراق.

أما التعرض لدرجة حرارة التجمد ، فإنه يعني فقد المحصول ، فيؤدي تجمد النموات الحضرية ثم تفككها إلى ذبول الأوراق وانهيارها ، ثم تبدو مائية المظهر Water- Soaked وتتلون باللون الأسود ؛ فتظهر كأنها محترقة . تتابع هذه الأعراض بسرعة كبيرة عند ارتفاع درجة الحرارة في الصباح ، وبمجرد تفكك الأنسجة التي تجمدت ليلا . ولا تلبث الأوراق أن تجف بعد ذلك وتتحول إلى اللون البني . وتشتد حالات الإصابة بالتجمد في المناطق المنخفضة التي يتجمع فيها الهواء البارد.

ولا تتحمل درنات البطاطس التعرض لأشعة الشمس القوية بعد الحصاد مباشرة، فذلك يهيئها للإصابة بالعفن أثناء النقل والتخزين، دون أن تظهر عليها أية أعراض خارجية سابقة لذلك، باستثناء خروج بعض الإفرازات المائية من العديسات. وتؤدي زيادة فترة التعرض للأشعة القوية - خاصة عند ارتفاع درجة الحرارة - إلى إصابة الدرنات بلسعة الشمس . وتبدو المناطق المتأثرة غائرة قليلا ، وتأخذ مظهرة حلقيا.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا