المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5790 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
بطانة الرجل وولیجته
2024-04-19
معنى الصِر
2024-04-19
تحتمس الرابع وتاريخ هذه المسلة.
2024-04-19
تحتمس الثالث يقيم مسلتين في معبد عين شمس وتنقلان إلى الإسكندرية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معركة نهاوند  
  
2843   02:02 صباحاً   التاريخ: 7-8-2020
المؤلف : علي الكوراني العاملي
الكتاب أو المصدر : قراءة جديدة للفتوحات الإسلامية
الجزء والصفحة : ج1، ص249-251
القسم : التاريخ / التاريخ الاسلامي / الخلفاء الاربعة / ابو بكر بن ابي قحافة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-7-2019 2731
التاريخ: 30-11-2019 1780
التاريخ: 22-11-2019 1002
التاريخ: 26-11-2019 1205

معركة نهاوند أمُّ المعارك في فتح إيران

تصاعد اهتمام الفرس وتحشيدهم لحرب المسلمين ، من معركة النمارق التي كانت قواتهم فيها بضعة آلاف ، إلى معركة الجسر التي زاد فيها عدد قواتهم ، وكان عددهم مع المسلمين متقارباً ، لكن المسلمين أخطأوا فعبروا النهر إليهم ، إلى منطقة ضيقة فحصرهم الفرس ، وقتلوا من المسلمين نحو أربعة آلاف !

ثم كانت معركة البويب التي اقتص فيها المسلمون ليوم الجسر ، وهزموا الفرس هزيمة كبيرة ، وأكثروا فيهم القتل ، وقيل قتل منهم عشرات الآلاف !

ثم كان أكبر تحشيد للفرس في القادسية فقد روي أن عددهم كان ستين ألفاً . وقال الطبري: 3 / 22: «فبعث (رستم) مقدمته أربعين ألفاً، وخرج في ستين ألفاً، وساقته في عشرين ألفاً» .

ثم حشدوا أكثر من ذلك نجدةً للمدائن، لكن المسلمين فتحوها قبل وصولهم فتجمعوا في جلولاء، وروي أن عددهم كان ثمانين ألفاً .

في فتوح ابن الأعثم : 1 / 210 : « واجتمعت الفرس بجلولاء في ثمانين ألف فارس . . وصار المسلمون بجلولاء في أربعة وعشرين ألفاً ويزيدون . . وتحرشت الفرس بالمسلمين وطلبوا الحرب » .

وفي تاريخ الطبري : 3 / 134 ، أن عدد المسلمين كان اثني عشر ألفاً .

أما في معركة تستر فلم تكن قوات الفرس كثيرة ، لكن تحصنهم كان قوياً ، حتى دلَّ المسلمين رجل فارسي على مدخل إلى المدينة من النهر المحيط بها .

ثم كان أكبر تحشيد للفرس في نهاوند، وقد بلغ مئة وخمسين ألفاً، وكان هدفه استرجاع العراق، وغزو المدينة لاستئصال الإسلام المسلمين !

التحشيد الفارسي لمعركة نهاوند

تقع نهاوند في أواخر سلسلة جبال زاغروس الإيرانية من جهة العراق ، وتبعد عن الكوفة نحو ألف كيلو متر ، وعن مدينة همدان الإيرانية نحو مئة كيلو متر .

وفي الروض المعطار / 579 : « نَهَاونْد . . آخر كور الجبل . من همذان إلى نهاوند مرحلتان . . مدينة جليلة على جبل ذات سور طين ، ولها بساتين وجنات وفواكه ومتنزهات ، ومياهها كثيرة وفواكهها تحمل إلى العراق لطيبها وكبرها . . وفيها كان اجتماع الفرس لما لقيهم النعمان بن مقرن المزني » .

وفي نزهة المشتاق : 2 / 655 : « وأما بلاد البهلويين ، فمنها الري ، وإصبهان ، وهمذان ونهاوند ، ومهرجان قذق ، وماسبذان » .

وفي معجم البلدان : 5 / 313 : « مدينة عظيمة في قبلة همذان بينهما ثلاثة أيام ، وهي أعتق مدينة في الجبل ، وكان فتحها سنة 19 ، ويقال سنة 20 . . وبها آثار لبعض الفرس حسنة ، وفي وسطها حصن عجيب البناء عالي السمك ، وبها قبور قوم من العرب استشهدوا في صدر الإسلام ، وماؤها بإجماع العلماء غذي مرئ ، وبها شجر خلاف تعمل منه الصوالجة ليس في شئ من البلدان مثله في صلابته وجودته . . وقال ابن الفقيه : يوجد على حافات نهر نهاوند طين أسود للختم ، وهو أجود ما يكون من الطين ، وأشده سواداً و تَعَلُّكاً » .

وقال البلاذري : 2 / 371 : « لما هرب يزدجرد من حلوان في سنة تسع عشرة ، تكاتبت الفرس وأهل الري وقومس وإصبهان وهمذان والماهين ، وتجمعوا إلى يزدجرد وذلك في سنة عشرين ، فأمر عليهم مردان شاه ذا الحاجب ، وأخرجوا رايتهم الدرفش كابيان » .

وهي راية تاريخية مقدسة عندهم ترمز لتأسيس دولتهم ، وقد انطلقت من أصفهان .

وفي تجارب الأمم لمسكويه : 1 / 380 : « لما خرج يزدجرد من الجبل وصار إلى مرو ، كاتب الجيوش بالأطراف ، فكتب إلى أهل الجبال ، ممن بين الباب والسند وخراسان وحلوان ، فتحرّكوا وتكاتبوا وركب بعضهم إلى بعض ، فأجمعوا أن يوافوا نهاوند ، ثم يبرموا فيها أمورهم ، فتوافى إليها من بين حلوان وخراسان ومن بين الباب وحلوان ، ومن بين سجستان إلى حلوان ، فاجتمعت حلبة فارس والفهلوج وأهل الجبال ، وهم مائة وخمسون ألفاً » .

وفي تاريخ الطبري : 3 / 209 : « قالوا وكان من حديثهم أنهم نفروا ، لكتاب يزدجرد الملك ، فتوافوا إلى نهاوند ، فتوافى إليها من بين خراسان إلى حلوان ومن بين الباب إلى حلوان ، ومن سجستان إلى حلوان ، فاجتمعت حلبة فارس والفهلوج أهل الجبال من بين الباب إلى حلوان ثلاثون ألف مقاتل ، ومن بين خراسان إلى حلوان ستون ألف مقاتل ، ومن بين سجستان إلى فارس وحلوان ستون ألف مقاتل ، واجتمعوا على الفيرزان » .

 

 

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء