أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-12-2020
1559
التاريخ: 9-10-2021
1541
التاريخ: 10-6-2020
1577
التاريخ: 1-6-2022
1460
|
ان افضل دليل لإثبات هذه الحقيقة هي مقايسة وضع العرب في الجاهلية مع وضع الذين تربوا في مدرسة الرسول (صلى الله عليه واله) في مطلع الإسلام.
إن المقايسة بين الوضعين ترينا كيف ان اولئك القوم المتعطشون للدماء ، والمصابون بأنواع الامراض الاجتماعية والاخلاقية ، قد تم شفاؤهم مما هم فيه بالهداية القرآنية ، واصبحوا برحمة كتاب الله من القوة والعظمة بحيث ان القوى السياسية المستكبرة انذاك فضعت لهم اعنتها ، وذلت لهم رقابها .
وهذه هي نفس الحقيقة التي تناساها مسلمو اليوم ، واصبعوا على ما هم عليه من واقع بائس مرير غارق بالأمراض والمشاكل .
ان الفرقة قد اشتدت بينهم ، والناهبين سيطروا على مقدراتهم وثرواتهم ، مستقبلهم اصبح رهينة بيد الاخرين بعد ان اصيبوا بالضعف بسبب الارتباط بالقوى الدولية والتبعية الذليلة لها.
وهذه ها عاقبة من يستجدي دواء علنه من الاخرين الذين هم اسوء حالا منه ، في حين ان الاخرين، ليأخذ منهم علاج الدواء حاضر بين يديه وموجود في منزله !.
القرآن لا يشفي من الامراض وحسب ، بل انه يساعد المرضى على تجاوز دور النقاهة إلى مرحلة القوى والنشاط والانطلاق، حيث تكون (الرحمة) مرحلة لا حقة لمرحلة (الشفاء).
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
العتبة العباسية: الاحتفاء بتكليف نحو (15) ألف طالبة منذ انطلاق مشروع الورود الفاطمية
|
|
الخطابة النسويّة: مشروع الورود الفاطميّة انطلق قبل أربعة أشهر بإعداد مسبق وخطّة تربويّة متكاملة
|
|
العتبة العباسية المقدسة: رسالة حفل التكليف الشرعي هي الحفاظ على الاحتشام والعفة
|
|
وحدة التدريب والتأهيل العلمي تنظّم سلسلة دورات القيادة المؤثرة وبناء العلاقات الوظيفية الجيدة
|