المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16330 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
التفريخ في السمان
2024-04-25
منخبر رع سنب يتسلَّم جزية بلاد النوبة.
2024-04-25
منخبر رع سنب الكاهن الأكبر للإله آمون.
2024-04-25
أمنمحاب يخرج للصيد وزيارة حديقته.
2024-04-25
الوظائف العليا والكهنة.
2024-04-25
نظم تربية السمان
2024-04-25

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير الآية (25-26) من سورة هود  
  
2537   04:39 مساءً   التاريخ: 4-5-2020
المؤلف : المرجع الإلكتروني للمعلوماتية
الكتاب أو المصدر : تفاسير الشيعة
الجزء والصفحة : ......
القسم : القرآن الكريم وعلومه / التفسير الجامع / حرف الهاء / سورة هود /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-6-2020 19723
التاريخ: 9-6-2020 3148
التاريخ: 6-5-2020 8387
التاريخ: 2-5-2020 3307

 

قال تعالى:{وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ (25) أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ } [هود: 25، 26]

تفسير مجمع البيان
- ذكر الطبرسي في تفسير هاتين الآيتين (1) :

لما تقدم ذكر الوعد والوعيد والترغيب والترهيب عقب ذلك سبحانه بذكر أخبار الأنبياء تأكيدا لذلك وتخويفا للقوم وتسلية للنبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) وبدأ بقصة نوح (عليه السلام) فقال :{ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ} وقد مر بيانه { أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ} أي: أنذركم أن لا تعبدوا إلا الله عن الزجاج يريد لأن توحدوا الله وتتركوا عبادة غيره .وبدأ بالدعاء إلى الإخلاص في العبادة. وقيل : أنه دعاهم إلى التوحيد لأنه من أهم الأمور إذ لا يصح شيء من العبادات إلا بعد التوحيد.

{ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ} إنما قال{ أخاف} مع أن عقاب الكفار مقطوع عليه لأنه لم يعلم ما يؤول إليه عاقبة أمرهم من إيمان أو كفر وهذا لطف في الاستدعاء وأقرب إلى الإجابة في الغالب.

____________________

1- تفسير مجمع البيان ،الطبرسي،ج5،ص263-264.

تفسير الكاشف
- ذكر محمد جواد مغنية في تفسير هاتين الآيتين (1) :

يتلخص معنى الآيتين بأن قوم نوح كانوا يعبدون الأوثان ، وقيل : انهم أول من أشرك باللَّه ، واتخذ له أندادا ، فأرسله اللَّه إليهم بشيرا ونذيرا ، فأدى رسالته بهذه الكلمات القصار : اعبدوا اللَّه وحده ، ولا تشركوا به شيئا ، وأظهر الرفق بهم ، والإشفاق عليهم من عذاب اللَّه إن أصروا على الشرك . وهذه هي الركيزة الأولى لرسالة جميع الأنبياء

____________________

1- التفسير الكاشف، محمد جواد مغنية،ج4، صفحه ٢٢٣.

تفسير الميزان
- ذكر الطباطبائي في تفسير هاتين الآيتين (1) :

شروع في قصص الأنبياء (عليهم السلام) وقد بدأ بنوح وعقبه بجماعة ممن بعده كهود وصالح وإبراهيم ولوط وشعيب وموسى (عليه السلام).

وقد قسم قصة نوح إلى فصول أولها احتجاجه (عليه السلام) على قومه في التوحيد فهو (عليه السلام) أول الأنبياء الناهضين للتوحيد على الوثنية على ما ذكره الله تعالى في كتابه، وأكثر ما قص من احتجاجه (عليه السلام) مع قومه من المجادلة بالتي هي أحسن وبعضه من الموعظة وقليل منه من الحكمة وهو الذي يناسب تفكر البشر الأولي والإنسان القديم الساذج وخاصة تفكرهم الاجتماعي الذي لا ظهور فيه إلا للمركوم من أفكار الأفراد المتوسطين في الفهم.

قوله تعالى:{ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ} القراءة المعروفة{إني} بكسر الهمزة على تقدير القول وقرىء أني بفتح الهمزة بنزع الخافض والتقدير بأني لكم نذير مبين، والجملة أعني قوله:{إني لكم نذير مبين} على أي حال بيان إجمالي لما أرسل به فإن جميع ما بلغه قومه عن ربه وأرسل به إليهم إنذار مبين فهونذير مبين.

فكما أنه لوقال: ما سألقيه إليكم من القول إنذار مبين كان بيانا لجميع ما أرسل به إليهم بأوجز كلمة كذا قوله: إني لكم نذير مبين بيان لذلك بالإجمال غير أنه يزيد على سابقه ببيان سمة نفسه وهي أنه رسول من الله إليهم لينذرهم بعذاب الله، وليس له من الأمر شيء أزيد من أنه واسطة يحمل الرسالة.

قوله تعالى:{ أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ}.

بيان ثان لما أرسل به أوبيان لقوله:{إني لكم نذير مبين} ومآل الوجهين واحد، وأن على أي حال مفسرة، والمعنى أن محصل رسالته النهي عن عبادة غير الله تعالى من طريق الإنذار والتخويف.

وذكر بعض المفسرين أن الجملة أعني قوله:{أن لا تعبدوا} إلخ، بدل من قوله:{إني لكم نذير مبين} أو مفعول لقوله مبين.

ولعل السياق يؤيد ما قدمناه.

والظاهر أن المراد بعذاب يوم أليم عذاب الاستئصال دون عذاب يوم القيامة أوالأعم من العذابين يدل على ذلك قولهم له فيما سيحكيه الله تعالى عنهم:{يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين قال إنما يأتيكم به الله إن شاء} الآية، فإنه ظاهر في عذاب الاستئصال.

فهو (عليه السلام) كان يدعوهم إلى رفض عبادة الأوثان ويخوفهم من يوم ينزل عليهم من الله عذاب أليم أي مؤلم ونسبة الإيلام إلى اليوم دون العذاب في قوله:{عذاب يوم أليم} من قبيل وصف الظرف بصفة المظروف.

وبما تقدم يندفع ما ربما قيل: إن تعذيب المشركين مقطوع لا محتمل فما الوجه في خوفه (عليه السلام) من تعذيبهم المقطوع؟ والخوف إنما يستقيم في محتمل الوقوع لا مقطوعه.

وبالجملة كان (عليه السلام) يدعوهم إلى توحيد الله سبحانه بتخويفهم من العذاب، وإنما كان يخوفهم لأنهم كانوا يعبدون الأوثان خوفا من سخطهم فقابلهم نوح (عليه السلام) بأن الله سبحانه هو الذي خلقهم ودبر شئون حياتهم وأمور معاشهم بخلق السماوات والأرض وإشراق الشمس والقمر وإنزال الأمطار وإنبات الأرض وإنشاء الجنات وشق الأنهار على ما يحكيه تعالى عنه (عليه السلام) في سورة نوح.

وإذ كان كذلك كان الله سبحانه هو ربهم لا رب سواه فليخافوا عذابه وليعبدوه وحده.

وهذه الحجة في الحقيقة حجة برهانية مبنية على اليقين لكنهم إنما كانوا يتلقونها حجة جدلية مبنية على الظن لأنهم لسذاجة أفهامهم كانوا يتوقعون سخط الرب وعذابه على المخالفة لأنهم يرونه وليا لأمرهم مصلحا لشأنهم فيقيسون أمره بأمر الأولياء من الإنسان الحاكمين في من دونهم من أفراد المجتمع الذين يجب الخضوع لمقامهم والتسليم لإرادتهم ولو استكبر عن الخضوع لهم والتسليم لإرادتهم من دونهم سخطوا عليهم وعاقبوهم بما أجرموا وتمردوا.

وعلى هذا القياس يجب إرضاء الرب أو الأرباب الذين يرجع إليهم أمر الكون وولاية النظام الجاري فيه فيجب إرضاؤه وإخماد نار غضبه بالخضوع له والتقرب إليه بتقديم القرابين والتضحية وسائر أنحاء العبادة فهكذا كانوا يعتقدون وهو مبني على الظن.

لكن مسألة نزول العذاب على الاستنكاف عن عبادة الله تعالى والاستكبار عن التسليم والخضوع لساحة الربوبية مسألة حقيقية يقينية فإن من النواميس الكلية الجارية في الكون لزوم خضوع الضعيف للقوي والمتأثر المقهور للمؤثر القاهر فما قولك في الله الواحد القهار الذي إليه مصير الأمور.

وقد أبدع الله سبحانه أجزاء الكون وربط بعضها ببعض ثم أجرى الحوادث على نظام الأسباب وعلى ذلك يجري كل شيء في نظام وجوده فلو انحرف عما يخطه له سائر الأسباب من الخط أدى ذلك إلى اختلال نظامها وكان ذلك منازعة منه لها وعند ذلك ينتهض سائر الأسباب الكونية من أجزاء الوجود لتعديل أمره وإرجاعه إلى خط يلائمها تدفع بذلك الشر عن نفسها فإن استقام هذا الجزء المنحرف عن خطه المخطوط له فهووإلا حطمتها حاطمات الأسباب ونازلات النوائب والبلايا، وهذا أيضا من النواميس الكلية.

والإنسان الذي هو أحد أجزاء الكون له في حياته خط خطه له الصنع والإيجاد فإن سلكه هداه إلى سعادته ووافق بذلك سائر أجزاء الكون وفتحت له أبواب السماء ببركاتها وسمحت له الأرض بكنوز خيراتها، وهذا هو الإسلام الذي هو الدين عند الله تعالى المدعو إليه بدعوة نوح ومن بعده من الأنبياء والرسل (عليهم السلام).

وإن تخطاه وانحرف عنه فقد نازع أسباب الكون وأجزاء الوجود في نظامها الجاري وزاحمها في شئون حياتها فليتوقع مر البلاء ولينتظر العذاب والعناء فإن استقام في أمره وخضع لإرادة الله سبحانه وهي ما تحطمه من الأسباب العامة فمن المرجوأن تتجدد له النعمة بعد النقمة وإلا فهو الهلاك والفناء وإن الله لغني عن العالمين، وقد تقدم هذا البحث في بعض أجزاء الكتاب السابقة.

__________________

1- تفسير الميزان،الطباطبائي،ج10،ص154-156.

تفسير الامثل
- ذكر الشيخ ناصر مكارم الشيرازي في تفسير هاتين الآيتين (1) :

قصّة نوح المثيرة مع قومه:

تقدم أنّ هذه السورة تحمل بين ثناياها قصص الأنبياء السابقين وتأريخهم، وذلك لإِيقاظ أفكار المنحرفين والإِلتفات إِلى الحقائق وبيان العواقب الوخيمة للمفسدين الفجار. وأخيراً بيان طريق النصر والموفقية.

في البداية تذكر قصّة نوح(عليه السلام)، وهو أحد الأنبياء أولي العزم، وضمن (26) آية تُرسم النقاط الأساسية لتأريخه المثير ..

ولا شك أنّ قصّة جهاد نوح(عليه السلام) المتواصل للمستكبرين في عصره، وعاقبتهم الوخيمة، واحدة من العبر العظيمة في تاريخ البشرية، والتي تتضمن دروساً هامّة في كل واقعة منها..

والآيات المتقدمة تبيّن بدايه هذه الدعوة العظيمة فتقول: { وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ}.

التأكيد على مسألة الإِنذار، مع أنّ الأنبياء كانوا منذرين ومبشرين في الوقت ذاته لأنّ الثورة ينبغي أن تبداً ضرباتها بالإِنذار وإِعلام الخطر، لأنّه أشدّ تأثيراً في إيقاظ النائمين والغافلين من البشارة.

والإِنسان عادةً إِذا لم يشعر بالخطر المحدق به فإِنّه يفضل السكون على الحركة وتغيير المواقع. ولذلك فقد كان إِنذار الأنبياء وتحذيرهم بمثابة السياط على افكار الضاليّن ونفوسهم، فتؤثر فيمن له القابلية والاستعداد للهداية على التحرك والاتجاه الى الحق.

ولهذا السبب ورد الإِعتماد على الإِنذار في آيات كثيرة من القرآن، كما في الآية (49) من سورة الحج، والآية (115) من سورة الشعراء، والآية (50) من سورة العنكبوت، والآية (42) من سورة فاطر، والآية (70) من سورة ص ، والآية (9) من سورة الأحقاف، والآية (50) من سورة الذاريات، وآيات أُخرى كلها تعتمد على كلمة «نذير» في بيان دعوة الأنبياء لأُممِهم.

وفي الآية الأُخرى يُلخّص محتوى رسالته في جملة واحدة ويقول: رسالتي هي { أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ} ثمّ يعقب دون فاصلة بالإِنذار والتحذير مرّة أُخرى { إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ }(2).

في الحقيقة أن مسألة التوحيد والعبودية لله الواحد الأحد هي أساس دعوة الانبياء جميعاً. فنحن نقراً في الآية الثّانية من هذه السورة، والآية (40) من سورة يوسف(عليه السلام)، الآية (23) من سورة الإِسراء... نقرأ في هذه الآيات وأمثالها في الحديث عن الأنبياء أن دعوتهم جميعاً تتلخص في توحيد الله سبحانه.

فإِذا كان جميع أفراد المجتمع موحدّون ولايعبدون إلاّ الله، ولا ينقادون للأوثان الوهمية الخارجية منها والداخلية من قبيل الأنانية والهوى والشهوات والمقام والجاه والنساء والبنين فلا يبقى أثر للسلبيات والخباثب في المجتمع البشري.

فإِذا لم يصنع الشخص الضعيف من ضعفه هذا صنماً ليسجد له ويتبع أمره، فلا استكبار حينئذ ولا استعمار، ولا آثارهما الوخيمة من قبيل الذل والأسر والتبعية والميول المنحرفة وأنواع الشقاء بين أفراد المجتمع، لأنّ كل هذه الأُمور وليدة الإِنحراف عن عبادة الله والتوجه نحو الأصنام والطواغيت.. فلننظر الآن أوّل ردّ فعل من قبل الطواغيت واتباع الهوى والمترفين وامثالهم إِزاء إِنذار الأنبياء، كيف كان وماذا كان؟!

______________________

1- تفسير الامثل ،مكارم الشيرازي ،ج6،ص54-55.

2-  مع أنّ الأليم صفة للعذاب عادة، ولكن في الآية السابقة وقع صفةً لـ «يوم»، وهذا نوع من الإِسناد المجازي اللطيف الذي نجده في مختلف اللغات في أدبياتها.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا