x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في المحتوى
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التسويق
جغرافية التعدين
جغرافية الاتصالات
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
نظريات التركيب الداخلي للمدن - نظرية جويبرج
المؤلف: احمد حسن ابراهيم
المصدر: جغرافية المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرة
الجزء والصفحة: ص 234- 235
1/10/2022
831
نظرية جويبرج
وفي محاولة لتفسير نمو المدن القديمة وضع جويبرج عام 1955 نظريته المشهورة عن " مدينة ما قبل الصناعة " التي تعتمد في وجودها على الغذاء والمواد الأولية التي تردها من الخارج باعتبارها مركز تسويق، وتحوي فيما تحويه الحرف الصناعية اليدوية بالإضافة إلي الوظائف السياسية والدينية والتعليمية، أما المواصلات فتعتمد علي الإنسان والدواب معا، ولا يوجد هناك تخصص حقيقي في استعمالات الأرض، والتنظيم الداخلي للمدينة يرتبط بصورة مباشرة بالتركيب الاجتماعي والاقتصادي، فمعظم الشوارع ممرات ضيقة والمباني غير عالية وهناك فصل واضح في المساكن بين فئات السكان الأمر الذي يؤدي إلى تكوين حارات تحوي مجموعات سكانية مختلفة، والطبقات الدنيا من المجتمع تعيش في أطراف المدينة بعيدة عن قلب المدينة ومركزها، ونظرية جوبيرج هي عكس نظرية بيرجس، أي أن بعض النطاقات الدائرية عند بيرجس تكون مقلوبة عند جوبيرج.