المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

بمختلف الألوان
ـ نشأ أميرُ المؤمنينَ وسيِّدُ الوصيّينَ عليُّ بن أبي طالبٍ (عليه السّلام) منذُ نعومةِ أظفارِهِ في حِجرِ رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله) وتغذَّى من مَعِينِ هَديهِ، وكانَ أوَّلَ المؤمنينَ بِهِ والمُصدِّقِين، وفدى النبيَّ بنفسِهِ حتَّى نزلَ فيهِ قولُهُ تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات اجتماعية
أين الحريّة في اختيار قانون ينظم أحوالنا الشخصية؟
عدد المقالات : 272
الاسرة هي الطاقم الاداري للمجتمع فمتى ما صفى عيش افراده تحقق الانسجام في التعايش في المجتمع ولو عكسنا المعادلة ستكون الصورة هي ذات الحال الذي نحن عليه اليوم من تمزق النسيج الاجتماعي بسبب التفكك الاسري من جراء القوانين المعمول فيها في محاكمنا العراقية وهي قوانيين متهرئة أفرزت حالات اسرية آلت فيها النتائج الى الجرائم !
فما ان ينشب بين الزوج وزوجته شجار الا ويصل الى حروب طاحنة تتقاتل فيها الاسر والعوائل وحتى العشائر !
من الطبيعي ان تكون هناك خلافات اسرية ولكن طرائق حل هذه الخلافات هو الذي ليس بطبيعي ؛ كيف ذلك : فعلى سبيل المثال وليس الحصر :
قد تزعل الزوجة فتحمل حقيبتها واطفالها وتذهب الى بيت زوجها ، يتدخل اهل الزوج والزوجة لحل الامور سلميا لكن قد لا يتم التوصل الى حلول مقنعة فتدوم مدّة بقاء الزوجة عند اهلها وبديهي سيزداد مصرف بيت اهلها فيقوم احد افراد الاسرة الاب او الام مثلا بالاتصال على المحامي المتخصص بدعاوى الاحوال الشخصية فيشرح المحامي القوانين لاهل الزوجة بان من حق ابنتهم ان ترفع على زوجها -وهي لاتزال على ذمته- دعوى طلب نفقه لها ولعيالها ، وتقدر المحكمة قيمة النفقة بحسب قوة وشطارة المحامي (واقعيا ) وبحسب رؤية المحكمة (روتينا وظاهرا ) فأول لكمة يتلقاها الزوج من هذا القانون هو ان يكون بقرة حلوب للزوجة الزعلانة واطفالها وليس من حقه ان يشاهد اطفاله بصورة طبيعية وانما عليه ان يراهم في المحكمة – والزوجة على ذمته - !!!!
فيقوم الزوج والحال هذا برفع دعوى نشوز عليها ويطلبها الى بيت الطاعة ! فيهيء له بيت ان لم يكن له منزل ويؤثثه حتى ولو عن طريق مساعدة الاقرباء والأصدقاء فقط مدة زيارة القاضي حينما يخرج للكشف على طبيعة المنزل فيطلبها للمرافعة ..
تحضر الزوجة مع المحامي ليقدم دلائل لدفوعه بان الزوج أضرّ بزوجته وهو لايمتلك بيت الزوجية المناسب لحالها ، ويستبسل محامي الزوجة في الطعون .. لتؤجل المرافعة الى اجل غير بعيد !! وهكذا ...
وبإمكانكم ان تتخيلوا حجم المشاعر السلبية التي يحملها الزوج ضد زوجته وهي كذلك واسرتيهما !!!!
هل بقي شيء اسمه حب ؟! احترام ؟؟ مودة ؟؟! سكن ؟؟! امان ؟؟
والاهم من كل ذلك الاطفال والابناء ؟؟ وكيف ان الحيرة تستولي عليهم في متابعة من ؟ الام فهي مصدر الحنان ؟ الاب هو مصدر الامان ؟؟ فلا حنان ولا امان فينشأ جيل مملؤ بالامراض والعقد النفسية والروحية في ظرف هذه القوانيين التي تصب الزيت على النار وتشعل الأمور بدل من ان تطفئها وتتحول المحاكم الى جزء من المشكلة وليس جزء من الحل ... واما اذا طلّق الزوج زوجته فهنا الطّامة الكبرى : يحرم الاب مؤبدا من ابنائه وتنتقل الحضانة الى الام المطلقة وتستمر معها حتى لو تزوجت من رجل اجنبي عنها – ليس من اقربائها- ولا يحق له مشاهدة اطفاله غير اربعة ساعات ومرتان في الشهر ؟؟!! فكيف سينظر الاب في شؤون ابنائه ؟ وكيف يستطيع ان يربيهم ويشعرهم بأهتمامه ورعايته مع هذه الفترة الغير عادلة ولا المنصفة !!!
ان المادة 57 من قانون الاحوال الشخصية العراقي الذي اقر في 1959 م وما تبعه من تعديلات نظام الحكم البائد بما يخدم ظروفهم ومصالحهم هو الغدّة السرطانية التي يتجاهل الكثير من البرلمانيون أستأصلها
وواضح ان خشيتهم قائمة على اوهام التيارات التي تدّعي العلمانية والتحرر وال...بانّ سحب الحضانة من الام وفقا لقوانين الشريعة الاسلامية هو تطرف واضرار بالام والابناء – كما يزعمون - وهي بلا شك تيارات بعيدة كل البعد عن العلمانية المعتدلة التي تنظر من افق انساني لكل افراد المجتمع دونما عنصرية وتحيز !
ولو نظروا بعين الانصاف والاعتدال بعيدا عن المواربة فان الابناء كما هم بحاجة للام ايضا هم بحاجة للاب ! وان المبررات والاعذار التي يطلقها مناصرو مادة 57 بلزوم استمرار الحضانة للام هي مبررات مضحكة ومبكية على حجم السذاجة والتدليس الذي يقومون به !
الدستور يتضمن كثير من القوانين التي تخدم الحلول السليمة للمجتمع والاسرة اذا ما روعيت وطبقت بدقة ودون تلاعب والتفاف ، فالمادة (2) من الدستور العراقي تنص على
اولاً :ـ الاسلام دين الدولة الرسمي، وهو مصدر اساس للتشريع:
أ ـ لا يجوز سن قانونٍ يتعارض مع ثوابت احكام الاسلام.
ب- لا يجوز سن قانونٍ يتعارض مع مبادئ الديمقراطية.
ج ـ لا يجوز سن قانونٍ يتعارض مع الحقوق والحريات الاساسية الواردة في هذا الدستور.
ونصت المادة (41) من الدستور العراقي ( العراقيون أحرارٌ في الالتزام بأحوالهم الشخصية، حسب دياناتهم أو مذاهبهم أو معتقداتهم أو اختياراتهم، وينظم ذلك بقانون )
وحين المقارنة بين مادة (2) و(41) يتضح التهافت وخصوصا بعد ان نطالع نص قانون (57) السيء الصيت والذي ينصّ في فقرته الاولى :- الام احق بحضانة الولد وتربيته حال قيام الزوجية وبعد الفرقة ما لم يتضرر المحضون من ذلك !! (∗)
ينكشف بعد الفحص والتأمل عدم واقعية المواد اعلاه لان الحضانة شرعا كما نصّ علماء وفقهاء المذاهب الاسلامية ومنهم الاماميّة على ان الحضانة بعد الاتفاق على الرضاع تكون للام لمدة سنتين وتنتقل للاب ويكون الطفل الرضيع تحت اشراف الاب او الجد من جهة الاب خلال تلك الفترة !
فهذه المواد لم تؤخذ بعين الاعتبار من المشرع العراقي وسار على نهج من سبقه في تعديلاته التي تتعارض مع الشريعة الاسلامية ! فهي مجرد حبر على وراق كما يقول الكاتب علي الابراهيمي في مقال له في (هذه واحدة من أكثر المواد الدستورية الهشة في العالم ، إذ هي المادة التي بقيت حبراً على ورق ولم يتمتع العراقيون بظلّها . فهم يخضعون لقانون أحوال شخصية مزاجي لا فلسفة له . فلا هو ملتزم بالشريعة ولا بحق المساواة ، إذ يلزم الأب بالنفقة في حالة الطلاق ويمنعه من رعاية أبنائه ، حتى وإن كانت الام تتمتع بحالة اقتصادية افضل منه . في حالة من التخبط الفلسفي وعدم الوعي من قبل المشرع العراقي تثقل المرأة والرجل وتدفعهما للانحراف الأخلاقي والمالي . فالشريعة الإسلامية توجب النفقة على الأب لكنها تمنحه آلية خاصة لرعاية الأبناء ، فتنقل إليه الأولاد الذكور بعد اتمامهم السنتين ، لمصالح نفسية واجتماعية ، وتترك الإناث حتى بلوغ السابعة عند الام ثم تنقلهم إلى الأب ، لذات المصالح . ثم عند بلوغهم السن الشرعي للبلوغ وهو غالباً بعد تعدي الثالثة عشر – لا الثامنة عشر – يتم تخييرهم إلى اي الأبوين شاءوا ) (1)
ويسترسل الاخ الابراهيمي فيقول :- وفي مادة أخرى تقول ( العراقيون متساوون أمام القانون دون تمييزٍ بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو الدين أو المذهب أو المعتقد أو الرأي أو الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي / الدستور العراقي – المادة 14 ) . فكيف جاز التمييز بين الأب والأم في النفقة وحق الحضانة على اساس الجنس .
فاين هي الحرية على ارض الواقع التي اقرها الدستور العراقي ؟
الاب العراقي وامه وابيه وذويهم يتذوقون الحرمان والالم النفسي بحرمانهم من اولادهم بينما يكون كل الحق للام المطلقة وزوجها واهلها وذويها في احتضان الاطفال والابناء !! اي عاقل يستيغ هذا الحيف والحرمان !!
مؤسف ان يتغافل رجال الدين الذي تحت قبة البرلمان عن هكذا قوانيين بعثية سرطانية تدمر الاسرة والمجتمع !!! وها ؛ نحن نرى ونسمع بعشرات الجرائم التي تعصف في الاسرة العراقيّة وحالات الانتحار والعزوف عن الزواج خشية التورط بزوجة تلجأ الى هذه القوانين التي تدمر الرجل العراقي وتجرده من الأبوة وتحطم مشاعره اتجاه ابنائه وتزرع بذور العداء والنفرة بينه وبين أطفاله فكم شاهدنا مواقف مؤلمة ومحزنة مرّت على الاب وعمق الحراجة التي يقع فيها حينما يأتي للمحكمة لمشاهدة اطفاله فــــــيتعرض للشتم من قبلهم وينفرون منه !!!
لان الام واهلها يشحنون صدر الطفل بالكره والبغض لأبيه !! ناهيك عن طرق المكر والحيل التي يستخدمها بعض المحامين "لبهذلة" الطليق واذلاله وتعريضه للخسارة الماليّة ، وربما الزجّ به في السجن تحت كيل تهم معلّبة تقرها المحاكم كأن تتهمه بانه يحاول اختطاف ابنه من طليقته !!! او انه يمتنع عن دفع النفقات ... وكل هذه الامور وغيرها تؤجج لا تعالج !
والانكى من كل ذلك هو ان المطلقة حتى بعد ان تتزوج من رجل اخر تبقى تحتفظ بحق الحضانة – راجع مادة 57 من الدستور العراقي - فيزداد الامر سوءا ، ويمتلئ الاب غيظا وكربا ويتحين الفرص ليفتك بطليقته او زوجها او... فكثيرة هي الشواهد على ذلك وخصوصا اذا كان هناك "بنت" لديه فان دوافع الغيرة وهواجس القلق على شرف ابنته لاتتركه يهنأ او يرتاح لمقتضيات عرفية ودينية ونفسية غير خافيّة ..
البرلمان سلطة منبثقة من اختيار الشعب وهاهم ابطال الحملة الوطنية يجوبون البلد رافعين صوتهم وشعارتهم بمظلومية الأبناء والاباء واسرهم ويطالبون بتعديل هذه المادة او الغائها والصيرورة الى المادة 41 كمنطلق لتقنين تشريعات الاحوال الشخصية تبعا لمذهب وديانة كل شخص اسوة بدولة الكويت والسعودية ولبنان وايران وغيرها من الدول العربية واسلامية
______________________
(∗) رابط قانون 57 http://iraqld.hjc.iq:8080/LoadArticle.aspx?SC=051120074654523
(1) https://www.sotaliraq.com/2020/02/24/قانون-الأحوال-الشخصية-العسكري/
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ يومين
2024/04/18م
بقلم // مجاهد منعثر منشد هذا الكتاب الموسوم (كتاب مراقد الائمة المعصومين في العراق كما وصفها الرحالة والمسؤولين الأجانب) تأليف أ.د/ عماد جاسم حسن الموسوي أستاذ التاريخ المعاصر في كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة ذي قار . قدمنا عن المؤلف الباحث سيرة موجزة في قراءتنا على كتابه (دراسات في تاريخ... المزيد
عدد المقالات : 367
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2024/04/08م
في زمن بعيد، توجد قوانين قديمة شديدة الأهمية والتأثير، تحمل بين طياتها روح العدل والتوازن. قوانين حمورابي، التي أصدرها الملك حمورابي ملك بابل، تعتبر من بين أقدم النظم القانونية المعروفة في التاريخ الإنساني. أحد هذه القوانين، ينص على المبدأ العريق للعقاب الذي يتناسب مع الجرم، حيث يقول: "إذا ضرب رجل... المزيد
عدد المقالات : 26
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2024/04/02م
يشترط لتقادم حق الدولة في استيفاء الضريبة سريان أو انقضاء أو اكتمال المدة المحددة بموجب القانون لهذا التقادم بأكملها دون أن تمارس الإدارة الضريبية دورها في فرض واستيفاء الضريبة ، إذ لا يتصور أن يبقى الحق في فرض الضريبة قائمـاً أبــد الدهر على الرغم من وجود الإهمال من جانب السلطة المختصة المتمثل بعدم... المزيد
عدد المقالات : 127
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 1 شهر
2024/03/20م
هو طريقة لأعادة تقييم الرواتب آليا تبعا لتطور بعض المؤشرات الاقتصادية والغاية المبتغاة منه تأمين تطور مماثل لمداخيل الموظفين والمتقاعدين وكلف المعيشة والمحافظة على الراتب الفعلي .هذا ويتفق المختصون بلا شذوذ على ان هناك طرقا ثلاثة لأعاده تقييم الرواتب وهي (1) تعديل آلي عند كل تغيير يطرأ على المؤشر... المزيد
عدد المقالات : 127
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ شهرين
2024/02/26م
بقلمي: إبراهيم أمين مؤمن وغادر الطبيب بعد أن أخبر هدى بالحقيقة، وقد مثلت تلك الحقيقة صدمة كبيرة لها، وطفقت تفكر في مآل مَن حولها والصلة التي تربطها بهم. انهمرت الدموع من عينيها، هاتان العينان البريئتان الخضراوان اللتان ما نظرتا قط ما في أيادي غيرها من نعمة؛ بل كانتا تنظران فحسب إلى الأيادي الفارغة... المزيد
عدد المقالات : 39
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ شهرين
2024/02/05م
أ.د. صادق المخزومي الشعر الانساني قلم وفم يتمحور بوحُه حراك الإنسان على وسادة الألم ومقاربة الأمل، ويفصح عن حقائق الحياة الخالدة وحكمها الرفيعة؛ يهدف هذا النوع من الشعر الى نشر معالم الأخلاق وأدبيات المجتمع، وإرساء الحكمة والمعرفة والقيم الدينية والاجتماعية؛ بهذه التمثلات في الانثروبولوجيا... المزيد
عدد المقالات : 12
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ شهرين
2024/02/05م
يا أنتِ يا عِطرَ الغَوالي لا لستُ في قولي اُغالي إنْ قُلتُ أنّكِ شمعتي في نورها هَزمتْ ضَلالي أوْ قُلتُ أنّكِ نجمتي بشُعاعِها وَشَجتْ حِبالي أوْ قُلتُ أنّكِ كوثري يا كوثرَ الماءِ الزُلالِ أوْ قُلتُ أنّكِ بلسمــــي إنْ ساءَ في الازماتِ... المزيد
عدد المقالات : 54
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 3 شهور
2024/01/19م
أ.د. صادق المخزومي من فنون الأدب، وقد يشمل القصص والكتب والمجلات والقصائد المؤلفة بشكل خاص للأطفال، فالطفولة شريحة عمرية مهمة في المجتمع، وتكون حاجتها للأدب مثلما تحتاجه الشرائح العمرية الأخرى، ولعلها أكثر، لأن الأدب قد يسهم في التربية والتنمية الاجتماعية والثقافية، وينبغي أن يكون هذا النوع الأدبي... المزيد
عدد المقالات : 12
علمية
هو ظاهرة طبيعية مثيرة للإعجاب تلعب دورًا هامًا في حماية كوكب الأرض وفهم علم الفيزياء. يتكون المجال المغناطيسي الأرضي من تأثير القوى المغناطيسية التي تنشأ في النواة الخارجية الملساء للأرض وتنتج حول الكوكب حقلًا مغناطيسيًا يعرف باسم "المجال... المزيد
استلام المتسابق : ( صفاء عماد كامل ) الفائز بالمرتبة الأولى لجائزته في مسابقة #كنز_المعرفة لشهر آذار / 2024 ألف مبارك للأخوة الفائزين، وحظاً أوفر للمشتركين في الأعداد القادمة.. يمكنكم الاشتراك في المسابقة من خلال الرابط : (http://almerja.com/knoze/) المزيد
ما هو التفقيس الصناعي؟ هو عملية توفير الظروف البيئية المناسبة من حرارة ورطوبة وتقليب لبيض الدجاج المخصب داخل حاضنة لضمان فقسه وخروج الكتاكيت. مميزات التفقيس الصناعي: زيادة الإنتاجية: حيث تسمح بفقس كميات كبيرة من البيض في وقت واحد. التحكم في... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
المواطن وحقيقة المواطنة .. الحقوق والواجبات
عبد الخالق الفلاح
2017/06/28م     
شكراً جزيلاً
منذ شهرين
اخترنا لكم
علي عبد الجواد الأسدي
2024/03/26
في مدينة مضطربة كانت ملبّدة بغيوم الجهل وزاخرة بالظلم والاستبداد وقتل الأولاد من إملاق ووأد البنات، مدينة ملأى بأشواك الكفر وعبادة...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)
2024/04/03
( أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com