المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
2024-04-24
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
2024-04-24
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
2024-04-25
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا
2024-04-23
استقبل حالات من السعودية وإيران والكويت والبحرين.. مركز تابع للعتبة الحسينية متخصص بعلاج العقم يقدم خدماته لأكثر من (3841) مريضا خلال الربع الأول من العام الحالي
مستشفى متخصص بأمراض الدم وزراعة النخاع تابع للعتبة الحسينية ينجح بإجراء أول عملية زراعة (نخاع غيري)
2024-04-25


اللجنة التحضرية لمؤتمر العميد: مسؤولية تحقيق الأمن الثقافي تقع على عاتق أفراد المجتمع ومؤسساته كافة، إلا أن المسؤولية الكبرى فيه تقع على عاتق النخبة المثقفة


  

2295       08:32 صباحاً       التاريخ: 14-9-2017              المصدر: alkafeel.net
بيّنت اللجنة التحضريّة لمؤتمر العميد الدولي الرابع أن "مسؤولية تحقيق الأمن الثقافي تقع على عاتق أفراد المجتمع ومؤسساته كافة إلا أن المسؤولية الكبرى فيه تقع على عاتق النخبة المثقفة التي نحن بصدد الاستماع الى أبحاثهم المقدمة لهذا المؤتمر أذا استشعر القائمون على هذا المؤتمر وعلى راسهم سماحة المتولي الشرعي للعتبة العباسية المقدسة سماحة السيد أحمد الصافي (دام عزه)هذه الأهمية وخطرها، لذا عمدوا الى استنهاض أقلام المثقفين للكتاب في هذا الموضوع ووضع الحلول له والتوصيات التي من شانها حماية المجتمع من مخاطر كبرى قد يتعرض لها " . 
جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها بالنيابة عضو اللجنة التحضيرية الدكتور علاء جبر الموسوي في حفل افتتاح المؤتمر الذي انطلقت فعالياته صباح اليوم الخميس (22 ذو الحجة 1438)هـ الموافق لـ ( 14ايلول 2017)م وتستمر ليومين تحت شعار: (نلتقي في رحاب العميد لنرتقي)، وبعنوان: (الأمن الثقافي، مفاهيم وتطبيقات).
وأضاف "ولأهمية الموضوع وخطورته في الوقت نفسه كانت الاستجابة من قبل أقلام الثقافة والمعنيين كبيرة، فقد وصل الى اللجنة التحضيرية (68)قبل منها (50) بحثاً، منها (24) بحثاً في اللغة العربية و(26) بحثاً باللغة الانكليزية، وكان عدد الأبحاث من داخل العراق (34) بحثاً ومن خارجه (16) بحثاً من دول توزعت بين: ( لبنان، سلطنة عمان ، الجزائر، إيران، بريطانيا، كندا، إيطاليا ، الهند) ".
مبيناً " تُعدٌ الثقافة صورة حيوية لمعنى الحياة وشكلها المتغير بحسب المكان الذي هي فيه، وأن الثقافة بهذا المفهوم قوة لا يُستهان بها في تحديد علاقات الأفراد بعضهم مع البغض الاخر، إذ يكفي أنها المفهوم الأوسع والأشمل لأشكال هامة ومختلفة من نواحي الحياة وممارستها اليومية ومن شكلها يرسم شكل التاريخ البشري القادم ".
وتابع " لذا ان أي تفكير للأمة بالتقدم والزهو والاعتزاز أمام الحضارات الأخرى لابد وأن يصحبه وجود قدرة ثقافية قوية تصمد أمام التحديات الكثيرة التي ستواجهها، ومن بين أهم هذه التحديات هو ما بات يعرف اليوم بالأمن الثقافي لأننا وفي هذا العالم الذي تقاربت فيه المعارف الى حد كبير لابد لنا أن نتأثر بالآخر، إذ تزداد أخطار الأمن الثقافي باستمرار واتساع هذا الفضاء المفتوح عبر وسائل التواصل الاجتماعي ولأن زعزعة الأمن الثقافي قد يكون في كثير من الاحيان هدفاً يسعى اليه أعداء هذه الأمة بهدف إضعافها وتمزيقها كان لابد لنا من أن نحصن أنفسنا من هيمنات كثيرة كالهيمنة التكنولوجية والهيمنة الثقافية والتبعية الفكرية والتشظي والتنازع والتناحر والتمزق، ومن هنا كان الحفاظ على الأمن الثقافي بوصفة الحبل الواصل بين أبناء الأمن السياسي والاقتصادي، بل لعلة أحد أهم الضمانات للأمن السياسي والاقتصادي والاجتماعي وبالتالي الأمن الوطني ".
وأكدّ الموسوي قائلاً " لم يكن الهدف من إقامة هذا المؤتمر غلق الأبواب أمام الثقافات الأخرى الوافدة عبر آليات التواصل الكثيرة أو تقييد تجربة الجيل بل ان المطلوب هو تجنب الضرر الذي يستهدف ثقافتنا والقيم والعقيدة وكل ماله شان في تأثير على وحدتنا وتماسكنا فغايتنا هي الوقوف على الاساليب التي من شانها معالجة هذه المضامين والوصول الى عمل برامج من شانها حفظ الأمن الثقافي لهذه الأمة وتعزيز ثقافة التسامح والاعتدال".
واختتم " ليكون ذلك الأمر مشروعاً ينضم الى مشاريع مركز العميد المتنوعة والتي تكمن في مجملها بإقامة أكثر من مؤتمر سنوي حول الإمام الحسين (علية السلام) بالتعاون مع الجامعات العراقية ومشروع صدى وما كتب عن شخصية المرجع الأعلى السيد علي السيستاني (دام ظله) في جامعات، والمجلات ومركز الأبحاث الأمريكية والأوربية، ومشروع موسوعة العميد للبلدان القديمة ،ومشروع معجم العميد التاريخي لألفاظ القرآن الكريم، ومشروع نهج البلاغة، والاسلوبية الحديثة، ومشروع خطب الجمعة وتوثيقها، ومشروع معجم العميد في ست مجلدات يتناول العالم القديم في العراق وما يتلازم معه بالإضافة الى مجلاته المحكمة الإنسانية والعلمية ،التي يصدرها دار الرسول الأعظم، بالإضافة الى عدد كبير من المشاريع التي هي قيد الإنجاز".


Untitled Document
نجمة آل درويش
منْ حقي أنْ أتزوجَ !
مجاهد منعثر الخفاجي
قراءة في أطروحة الدكتوراه لـ أ.د/ فرات عبد الحسن كاظم...
.مرتضى صادق
تأثير الموجات الصوتية على الحشرات
علي الحسناوي
إجازة الخمس سنوات للموظف
طه رسول
التنظيم الحيوي لنشاط الإنزيمات في الجسم البشري
د. فاضل حسن شريف
(لا تلفظ اللام الشمسية بعد لام الجر) في كلمة للناس في...
أنور غني الموسوي
ذبائح الكفار
د. فاضل حسن شريف
طباق الحياة والموت في القرآن الكريم (ح 7)
حسن الهاشمي
المرجعية تؤكد على محورية العترة في التأسيس للحياة...
د. فاضل حسن شريف
طباق الحياة والموت في القرآن الكريم (ح 6)
عبد العباس الجياشي
حديث في صحيح البخاري يهدم دين اهل السنة ( شاهد وأنت...
د. فاضل حسن شريف
الجناس المحرف في القرآن الكريم (عالمين أو عالم بفتح...
علي المرتضى السعبري
الشيخ محمد بن إدريس الحليّ وأثره في نشوء فقه الحديث
د. فاضل حسن شريف
بمناسبة هدم قبور أئمة البقيع: القبر في القرآن الكريم (ح...