المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
بالصور: صرح تربوي جديد تضيفه العتبة الحسينية.. شاهد كيف أصبح مجمع مدارس الوارث في حي السلام
2024-03-28
بالصور: بزخارف جميلة ومن أفخر الانواع.. فرش السجاد داخل الصحن الحسيني الشريف
2024-03-28
مركز ميزان للرعاية الصحية التابع للعتبة الحسينية المقدسة يحصي خدماته المقدمة ضمن مبادرة عطاء المجتبى (ع) الطبية مدفوعة التكلفة
2024-03-28
بالفيديو: في مستشفى المجتبى (ع) لإمراض الدم وزراعة نخاع العظم.. مراجعون يقدمون شكرهم لممثل المرجعية العليا والعتبة الحسينية على المبادرات التي تخدم العراقيين
2024-03-28
بتوجيه من ممثل المرجعية الدينية.. قسم الشؤون الدينية التابع للعتبة الحسينية يتفق مع دائرة إصلاح الأحداث على تنفيذ ورش تأهيلية للنزلاء
2024-03-28
سيقدم خدماته للراغبين من طلبة الدراسات العليا والباحثين ومن جميع الجامعات العراقية.. جامعة الزهراء (ع) للبنات التابعة للعتبة الحسينية تعلن عن افتتاح مختبر تخصصي للتقطيع النسيجي
2024-03-28


اكتشاف إحفورة أسنان في الصين تهز فرضية انتشار الإنسان من أفريقيا


  

2516       11:28 مساءاً       التاريخ: 15-10-2015              المصدر: bbc
أحدث اكتشاف إحفورة جديدة في الصين هزة في الروايات العلمية التي تتحدث عن انتشار الجنس البشري من أفريقيا.
وعثر علماء في مقاطعة داوشيان، في جنوب الصين، على أسنان بشرية، ترجع إلى 80 ألف عام على الأقل.
وترجع هذه الأسنان إلى نحو عشرين ألف عام قبل تاريخ هجرة الإنسان الأول من أفريقيا التي قادت الى انتشار الأنواع البشرية في الكرة الأرضية، وهو المفهوم الواسع الانتشار في العالم.
ونُشرت تفاصيل هذه الاكتشاف في دورية "نيتشر" المعنية بشؤون الطبيعة.
وكانت عدة أدلة، بضمنها أدلة وراثية وأركيولوجية، أثبتت هجرة الجنس البشري من أفريقيا قبل نحو 60 ألف عام.
ويرجح أن البشر الأوائل كانوا يعيشون في القرن الأفريقي، وعبروا مضيق باب المندب، مستغلين انخفاض منسوب المياه.
كما يُعتقد أن كل البشر غير الأفريقيين الذين يعيشون في عالمنا المعاصر تعود جذورهم إلى حركة الهجرة هذه.
لكن الحفريات الأخيرة في الصين كشفت عن 47 قطعة من الأسنان البشرية.
وقالت ماريا مارتينون-تورس، من "يونيفرستي كوليدج لندن"، لبي بي سي : " من الواضح جدا لنا أن هذه الأسنان تعود إلى أنواع إنسانية حديثة (من حيث تشكلها). لكن المفاجئ فيها كان تاريخها".
وأضافت : "جميع الحفريات حفظت في أرض كلسية، وهي أشبه بشاهد قبر. لذا يجب أن تكون الأسنان أقدم من هذه الطبقة. وفوقها رواسب كلسية حدد تاريخها باستخدام فحص اليورانيوم بـ 80 ألف عام".
ويعني ذلك أن كل شئ أسفل هذه الرواسب يجب أن يكون أقدم من 80 ألف عام، ويمكن أن تكون أسنان الإنسان أقدم من ذلك ليصل عمرها إلى 125 ألف عام، بحسب الباحثين.
يضاف إلى ذلك، أن إحفورات الحيوانات التي عثر عليها مع أسنان الإنسان تعود إلى عصر البليستوسين المتأخر، وهي نفس الفترة التي تحددت بناء على أدلة تأريخية باستخدام عناصر مشعة.
"تغيير قواعد اللعبة" ومن المعروف بالفعل وجود بعض الأحفورات الخاصة بالإنسان الحديث التي تسبق الهجرة خارج أفريقيا، في كهوف السخول وجبل قفزة في إسرائيل. لكن تلك أعتبرت كجزء من انتشار فاشل في وقت مبكر للإنواع بشرية حديثة ربما انقرضت.
بيد أن اكتشاف هذه الأحفورة الفريدة الحديثة في الصين يشوش الصورة.
وقالت مارتينون تورس : "اقترح بعض الباحثين حدوث انتشار مبكر في الماضي".
وأضافت : "يتعين علينا بالفعل فهم مصير هذه الهجرة. كما نحتاج إلى تحديد ما إذا كانت فشلت وانقرض أصحابها أم أسهموا بالفعل في الأقوام البشرية التي جاءت بعدهم".
وقالت : "ربما ننحدر بالفعل من أسلاف انتشار يرجع إلى 60 ألف عام، لكننا نحتاج أن نعيد التفكير في نماذجنا. ربما هناك أكثر من هجرة خارج أفريقيا".
وقال البروفسور كريس سترنغر، من متحف التاريخ الطبيعي في لندن، إن الدراسة الجديدة "تغير قواعد اللعبة" في الجدل بشأن انتشار الإنسان الحديث.
وأضاف : "كثير من العاملين (من بينهم أنا) قالوا إن الانتشار المبكر للإنسان المبكر من أفريقيا إلى بلاد الشام سجلته إحفورات من كهوف سخول وقفزة قبل نحو 120 ألف عام وهو انتشار فاشل في الأساس ذهب إلى ما قبل إسرائيل بقليل أو لم يتجاوزها".
"لكن العينة الواسعة للأسنان من داوشيان تبدو حديثة من ناحية أحجامها وطبيعة تشكلها، كما يبدو أنه قد تم تحديد تاريخها جيدا بطرق اليورانيوم/ الثوريوم وهو 80 ألف عام على الأقل. وللوهلة الأولى يبدو ذلك متسقا مع الانتشار المبكر عبر جنوب آسيا للسكان الذين يشبهون سكان كهوف سخول وقفزة".
"لكن حفريات داوشيان تشبه أسنان الإنسان الحديث أكثر مما تشبه سكان كهوف سخول وقفزة، لذلك فإنه إما يكون قد حدث تطور سريع لظهور الأسنان لدى سكان سخول وقفزة في آسيا بنحو 80 ألف سنة، أو أن أسنان سكان داوشيان تمثل الانتشار المبكر والمتباعد للإنسان الأكثر شبها بالإنسان الحديث".
وتقول مارتينون-تورس إن الدراسة سلطت الضوء على أسباب استغراق 40 ألف سنة أخرى قبل أن يستوطن الجنس البشري أوروبا.
وربما أبقى وجود إنسان نياندرتال الجنس البشري خارج أقصى غرب أورآسيا حتى بدأ أبناء عمومتنا في التطور يتناقصون في العدد. لكن من الممكن أيضا أن يكون الإنسان الحديث لم يتكيف جيدا مع المناخ الثلجي في أوروبا مثل إنسان نياندرتال.
وتشير تورس إلى أنه في الوقت الذي استوطن فيه الإنسان الحديث المناطق الأكثر دفئا في جنوب الصين قبل نحو 80 ألف سنة، فإن المناطق الأكثر برودة في وسط وشمال الصين تبدو قد استوطنت من جانب المجموعات البشرية الأكثر بدائية، والذين ربما يمثلون أقارب آسيويين لإنسان نياندرتال.


Untitled Document
طه رسول
كيف تحافظ المعادن والفيتامينات على توازن جسم الإنسان؟
جواد مرتضى
{وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}
د. فاضل حسن شريف
(غنة النون الساكنة أو المشددة) في سورة الحج (ح 3)
جواد مرتضى
الصِّبغَةُ الإلهيَّةُ
د. فاضل حسن شريف
(~: مد ست حركات لزوما) وتطبيقات من سورتي الفاتحة وآل...
جواد مرتضى
نبذة من علم أمير المؤمنين (عليه السلام)
د. فاضل حسن شريف
(~: المد المتصل) وتطبيقات من آيات سورة الأنفال (ح 2)
جواد مرتضى
الاسراء والمعراج للـنبي (ص)
د. فاضل حسن شريف
(قلقلة الطاء الساكنة) في سورتي التوبة و هود
جواد مرتضى
الوليد الأوّل لبيت الرسالة
حسن الهاشمي
أزمة منصب رئيس السلطة التشريعية في بوصلة المرجعية
د. فاضل حسن شريف
تطبيقات اخفاء لام التعريف قبل الحرف الشمسي من سورة ال...
عبدالله مرتضى محمد تقي الحسيني
الكذب والافتراء على الامام الحسن عليه السلام
د. فاضل حسن شريف
(لا: النهي عن الوقف) وتطبيقات من سورتي الأنعام والأعراف