أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-8-2017
2457
التاريخ: 7-8-2017
6487
التاريخ: 12-8-2017
2652
التاريخ: 3-9-2017
3204
|
قام عملاء ابن زياد وعبيدة من الانتهازيين والغوغاء فسحلوا جثّة مسلم وهانئ في الشوارع والأزقة وذلك لإخافة العامة وشيوع الإرهاب بين الناس والاستهانة بشيعة مسلم وأنصاره وقد انتهت بذلك الثورة العملاقة التي كانت تهدف إلى إشاعة العدل والأمن والرخاء بين الناس وقد خلد الكوفيون بعد فشل الثورة إلى الذلّ والعبودية وأمعن الطاغية في ظلمهم فأعلن الأحكام العرفية في بلادهم وأخذ يقتل على الظنّة والتهمة ويأخذ البريء بالمذنب كما فعل أبوه زياد من قبل وقد ساقهم كالأغنام لأفظع جريمة عرفها التأريخ البشري وهي حربهم لحفيد النبي (صلى الله عليه واله) الإمام الحسين (عليه السلام).
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
"تيك توك" تتعهد بالطعن على قانون أميركي يهدد بحظرها
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|