أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-8-2017
2230
التاريخ: 8-8-2017
2301
التاريخ: 3-9-2017
2046
التاريخ: 3-9-2017
2286
|
لما ثكل الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) بوفاة بضعة الرسول (صلى الله عليه واله) وريحانته سيّدة نساء العالمين فاطمة الزهراء (عليها السلام) ندب أخاه عقيلاً وكان عالماً بأنساب العرب أن يخطب له امرأة قد ولدتها الفحول ليتزوّجها لتلد غلاماً زكياً شجاعاً لينصر ولده أبا الشهداء في ميدان كربلاء ، فأشار عليه عقيل بالسيّدة أمّ البنين الكلابية فانّه ليس في العرب من هو أشجع من أهلها ولا أفرس وكان لبيد الشاعر يقول فيهم : نحن خير عامر بن صعصعة فلا ينكر عليه أحد من العرب ومن قومها ملاعب الأسنّة أبو براء الذي لم يعرف العرب مثله في الشجاعة فندبه الإمام إلى خطبتها وانبرى عقيل إلى أبيها فعرض عليه الأمر فأسرع فرحاً إليها فاستجابت باعتزاز وفخر وزفّت إلى الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) ، وقد رأى فيها العقل الراجح والإيمان الوثيق وسموّ الآداب ومحاسن الصفات فأعزّها وأخلص لها كأعظم ما يكون الإخلاص.
|
|
الآثار الجانبية لأدوية تستخدم في علاج "ألزهايمر" تثير الجدل
|
|
|
|
|
اكتشاف سر نجاة "مخلوقات أبدية" من انفجارات الإشعاع القاتلة
|
|
|
|
أولياء الأمور: حفل الورود الفاطمية للتكليف الشرعي يحصن بناتنا من التأثر بالأفكار المحيطة بهن
|
|
تربويات: الورود الفاطمية لتكليف الطالبات مشروع حيوي لبناء مجتمعٍ سليم
|
|
تربويون: مشروع الورود الفاطمية ينتج جيلاً محتشماً ملتزماً بالحجاب وتعاليم الدين الإسلامي
|
|
الشؤون النسوية: مشهد حفل التكليف الشرعي له وقع كبير في نفوس المكلفات
|