أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-5-2017
3012
التاريخ: 1-11-2017
3133
التاريخ: 25-3-2022
1047
التاريخ: 5-4-2017
3338
|
لقد جرت عادة الحياة ان تتعرض للمرء باستمرار وتستهدف سفينة حياته كالأمواج المتلاحقة مُوجِّهة ضرباتها القوية لروحه ونفسه.
أجل هذه هي طبيعة الحياة وسنتها مع أفراد النوع الانساني من دون استثناء.
ولم يكن رسول اللّه (صـلى الله علـيه وآله) بمعزل عن هذ السنة المعروفة وهذه القاعدة الحياتية العامة.
فلم تكن أمواج الحزن تفارق قلب رسول اللّه (صـلى الله علـيه وآله) لوفاة والديه بعد حتّى فاجأته مصيبة كبرى.
إنه لم يكن يمض من عمر النبيّ (صـلى الله علـيه وآله) اكثر من ثمان سنوات إلا وفقد جدّه العظيم عبد المطلب وقد اعتصَرت وفاة عبد المطلب قلب رسول اللّه ألماً وحزناً وكان لها وقعٌ شديدٌ على نفسه المباركة حتّى أنه بكى لفقده بكاء شديداً وظلّت دموعُه تجري من أجله إلى أن وري في لحده ولم ينس ذكره أبداً!! .
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|