أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-06-2015
4429
التاريخ: 6-4-2016
7200
التاريخ: 3-12-2015
4519
التاريخ: 25-09-2014
4533
|
قال تعالى : {قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا } [الكهف : 109].
قد تطلق الكلمة مجازاً على معاني الالفاظ ، والموجودات العينية ، والعلم بالألفاظ ، كما ورد في حق عيسى ـ عليه السلام ـ {وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ } [النساء : 171] وقال الله تعالى {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ} [فاطر : 10].
وكما قيل : بسائط الموجودات حروف ، ومركباتها كلمات.
والمراد بالكلمات هنا متعلقات علمه تعالى ، وهي كعلمه تعالى غير متناهية. وماء البحر لكونه جسماً متناهياً ، لما ثبت من تناهي الابعاد ، فلو ضم مثله اليه لكان مجموعهما متناهياً.
لان الحاصل من حكم المتناهي الى المتناهي متناه ، ومعلوم ان المتناهي ينفد قبل نفاد غير المتناهي ، بل لا نفاد له ولا نسبة بينهما ، فالمفهوم هنا غير معتبر ، فتأمل.
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد الثامن والثلاثين من مجلة دراسات استشراقية
|
|
مجمع أبي الفضل العباس (عليه السلام) يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرج المركزي
|
|
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
|