[1]  سورة الفرقان مكّيّة، و هي ثلاث آلاف و سبعمائة و ثلاثة و ثلاثون حرفا، و ألف و ثلاثمائة و اثنتان و تسعون كلمة، و سبعة و سبعون آية. قال ’: [من قرأ سورة الفرقان دخل الجنّة بغير حساب] ، راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/455.
 
[2]  سورة الفرقان، الآية : 1.
 
[3]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 117.
 
[4]  سورة الفرقان، الآية : 5.
 
[5]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3/ 264.
وفي بحر العلوم:2/529 :{وَ قالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها}، يعني: أباطيلهم اكتتبها، يعني: كتبها من جبر و يسار يعني: أساطير الأولين.
 
[6]  سورة الفرقان، الآية : 5.
 
[7]  بحر العلوم:2 /529.
وفي المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز  :4/200 : قرأ طلحة «تتلى» بتاء بدل الميم.
 
[8]  سورة الفرقان، الآية :8.
 
[9]  تفسير مقاتل بن سليمان:3 /227 ، وبحر العلوم:2/530 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/116 ، وزاد : و أزيل عن حدّ الاستواء.
 
[10]  سورة الفرقان، الآية : 12.
 
[11]  قريبًا منه : نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز : 166 .
وفي المحكم و المحيط الأعظم :6 /10 : الغَيْظُ: الغضب ، و قيل: هو أشدّ الغضب، و قيل: هو سَوْرته و أوله ، و قد غاظه، فاغتاظ، و غيّظه، فتغيّظ. و قوله تعالى: {سَمِعُوا لَها تَغَيُّظاً وَ زَفِيراً} [الفرقان: 12]، قال الزجاج: أراد غليان تَغيُّظ: أي صَوْتُ غليان.
 
[12]  سورة الفرقان، الآية : 13.
 
[13]  تهذيب اللغة :15 /59 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
 
[14]  سورة الفرقان، الآية : 18.
 
[15]  تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيرواني:1/473 ، والكشف و البيان تفسير الثعلبي:9/45 ، وزاد : فاسدين، لا تصلحون لشيء من الخير.
 
[16]  سورة الفرقان، الآية : 19.
 
[17]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 121.
 
[18]  سورة الفرقان، الآية : 22.
 
[19]  كتاب العين :3 /74 ، و جمهرة اللغة :1 /436 ، وزاد: والأصل في ذلك أن الرجل من العرب في الجاهلية كان إذا لقي رجلًا في أشهر الحرام و بينه و بينه تِرَةٌ قال: «حِجْراً مَحْجُوراً»*، أي حرام عليك دمي. قال: فإذا رأى المشركون الملائكةَ يوم القيامة قالوا: «حِجْراً مَحْجُوراً»*، أي حرام دماؤنا، يظنّون أنهم في الدنيا.
 
[20]  سورة الفرقان، الآية : 23.
 
[21]  مجمع البحرين :1 /469.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :832 : هَبَا الغبار يَهْبُو: ثار و سطع، و الْهَبْوَةُ كالغبرة، و الْهَبَاءُ: دقاق التّراب و ما نبت في الهواء فلا يبدو إلّا في أثنا ضوء الشمس في الكوّة. 
وفي المحكم و المحيط الأعظم :4 /437 : الهَباءُ: ما تَراهُ في ضَوْءِ الشمسِ في البَيتِ في الحَرِّ شبيهاً بالغُبارِ.
 
[22]  سورة الفرقان، الآية : 24.
 
[23]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /122.
 
[24]  سورة الفرقان، الآية : 26.
 
[25]  تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيرواني:1 /479 ، والواضح في تفسير القرآن الكريم:2 /84.
 
[26]  سورة الفرقان، الآية : 27.
 
[27]  مفردات ألفاظ القرآن :570.
 
[28]  سورة الفرقان، الآية : 29.
 
[29]  جاء في مفردات ألفاظ القرآن :277 : أي: كثير الخذلان، و الْخِذْلَانُ: ترك من يظنّ به أن ينصر نصرته، و لذلك قيل: خَذَلَتِ الوحشيّة ولدها، و تَخَاذَلَتْ رجلا فلان.
 
[30]  سورة الفرقان، الآية : 32.
 
[31]  كشف الاسرار و عدة الابرار:7 /29.
 
[32]  سورة الفرقان، الآية : 32.
 
[33]  >تؤدة< عن أنوار التنزيل و أسرار التأويل ، ولعلّ ما ذكر هو تصرف من المؤلف+.
 
[34]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 / 123.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :9 /474 : رَتَّلَ الكَلامَ: أَحْسَن تَأْلِيفَه و أَبانَه، و تَرْتِيلُ القُرآنِ منه، و في التَّنْزِيلِ: {وَ رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} [المزمل: 4] ، و قولُه تَعالَى: {وَ رَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا} [الفرقان: 32]: أي أَنْزَلْناه على التَّرْتِيلِ، و هو ضِدُّ العَجَلةِ و التَّمَكُّثِ فيه. هذا قولُ الزَّجّاجِ.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :4 / 468 : قوله تعالى: {وَ رَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا }32؛ أي فرّقناه تفريقا، فقال لو رتل إذا كان متفرّقا غير منظوم، و أسنان مرتّلة: اذا كانت مفلجه، و منه قوله {وَ رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا }، أي فرّق الحروف بعضها ببعض. قال ابن عباس: معناه: و بيّنّاه تبيينا، و قال السديّ: فصّلناه تفصيلا .
وفي بحر العلوم:2 /537 :{ وَ رَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا} يعني: بيناه تبيينا. و يقال: شيء رتل و رتيل إذا كان مبينا. و قال مجاهد: وَ رَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا أي: بعضه على أثر بعض.
و روى عكرمة عن ابن عباس قال: «أنزل القرآن جملة واحدة إلى سماء الدنيا، ثم أنزل بعد ذلك جبريل (عليه السلام) به في عشرين سنة»
 
[35]  سورة الفرقان، الآية : 38.
 
[36]  القاموس المحيط :2 /346.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :8 /410 : قال الزَّجاج: يُرْوَى أن الرَّسَ دِيارٌ لطائِفةٍ من ثَمُود. قال: و يُرْوَى أن الرَّسَ قريةٌ باليمامةِ يقال لها فَلْجُ، و يُرْوَى أنهم قومٌ كَذَّبُوا نَبِيهَّم و رَسُّوه فى بِئْرٍ، أى دَسُّوه فيها.
وفي تفسير غريب القرآن: 268 :{وَ أَصْحابَ الرَّسِ}، و الرسّ: المعدن. قال الجعدي: تنابلة يحفرون الرّساسا  أي آبار المعدن. و كلّ ركيّة تطوي فهي: رسّ.
وراجع تفصيل أحولهم في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/470 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي:7 /134.
 
[37]  سورة الفرقان، الآية : 39.
 
[38]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /125.
 
[39]  تفسير القمي :2 /114 ، و معاني الأخبار :220 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام) ، وقال (عليه السلام): وَ هِيَ بِالنَّبَطِيَّةِ.
 
[40]  حاشية القونوى على تفسير الإمام البيضاوي و معه حاشية ابن التمجيد:14/ 99.
 
[41]  سورة الفرقان، الآية : 45.
 
[42]  سورة الفرقان، الآية : 45.
 
[43]  الوجيز فىكثير الماء تفسير الكتاب العزيز:2 /780.
 
[44]  سورة الفرقان، الآية : 46.
 
[45]  سورة الفرقان، الآية : 48.
 
 [46]تفسير الصافي :4 /18.
 
[47]  سورة الفرقان، الآية : 48.
 
[48]  تفسير مقاتل بن سليمان:3/ 236 ، و بحر العلوم:2/541 ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 / 87.
وفي كتاب العين :6 /120 : قوله تعالى:{مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ}، أي لاقى بين البحر العذب و الملح قد مَرَجَا فالتقيا، لا يختلط أحدهما بالآخر.
 
[49]  سورة الفرقان، الآية : 53.
 
[50]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/ 128.
 
[51]  سورة الفرقان، الآية : 53.
 
[52]  كتاب العين :6 /198.
وفي تهذيب اللغة :11 /159 : الأُجاجُ الماءُ المُرَّ المِلْح، قال اللّه تعالى: {وَ هذا مِلْحٌ أُجاجٌ}[الفرقان: 53] و هو الشديدُ الملوحة و المرارةَ، مثل ماء البحر.
 
[53]  سورة الفرقان، الآية : 53.
 
[54]  مجمع البيان في تفسير القرآن  :7  /273.
 
[55]  سورة الفرقان، الآية : 53.
 
[56]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/ 128.
وفي كتاب العين :3 /74 : الحِجْر و الحُجْر لغتان: و هو الحرام، و كان الرجل يلقى غيره في الأشهر الحُرُم فيقول: حِجْرا مَحْجُورا أي حرام محرَّم عليك في هذا الشهر فلا يبدؤه بشر، فيقول المشركون يوم القيامة للملائكة: حِجْراً مَحْجُوراً، و يظنون أن ذلك ينفعهم كفعلهم في الدنيا.
 
[57]  سورة الفرقان، الآية : 54.
 
[58]  قريبًا منه تفسير القمي:2/ 115.
 
[59]  سورة الفرقان، الآية : 55.
 
[60]  جاء في بحر العلوم  :2 / 542 : يعني: عونا للشياطين على ربه. قال بعضهم: نزلت في شأن أبي جهل بن هشام، و يقال: في شأن جميع الكفار
 
[61]  سورة الفرقان، الآية : 60.
 
[63]  سورة الفرقان، الآية : 62.
 
[64]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /129.
وفي الصحاح :4 /1355 : الخِلْفَةُ: اختلاف الليل و النهار.
 
[65]  سورة الفرقان، الآية : 63.
 
[66]  تفسير القمي :2 /116 ، وزاد : عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ (عليه السلام)، عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {وَ عِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً- وَ إِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا سَلاماً- وَ الَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَ قِياماً}، قَالَ: هُمُ الْأَئِمَّةُ ^ يَتَّقُونَ فِي مَشْيِهِم.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/478 : قوله تعالى: {وَ عِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَ إِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا سَلاماً }63؛ أي عباده الذين رضيهم و أثنى عليهم هم الذين يمشون على السّكينة و الوقار الهوينا، متواضعين من مخافة اللّه، حلماء عقلاء علماء لا يجهلون و إن جهل عليهم، و إن كلّمهم الكفار و الفسّاق بالسّفه و الفحش؛ قالوا سداد من القول. و قيل: يقولون في جواب السّفيه: سلام عليكم.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبي:7/145 : الضحّاك: أتقياء أعفّاء لا يجهلون قال: و هو بالسريانية. الثمالي: بالنبطيّة، و الهون في اللغة: الرفق و اللين .
 
[67]  سورة الفرقان، الآية : 65.
 
[68]  التبيان في تفسير القرآن :7/ 505 ، وما بين معقوغتين أثبتهُ منه.
 
[69]  سورة الفرقان، الآية : 67.
 
[70]  تفسير القمي:2/ 117.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :655: الْقَتْرُ: تقليل النّفقة، و هو بإزاء الإسراف، و كلاهما مذمومان.
 
[71]  سورة الفرقان، الآية : 67.
 
[72]  بحر العلوم:2/ 545.
ويقصد +: يعنى بين الإسراف و الإقتار مقتصدا، راجع : تفسير مقاتل بن سليمان:3/240.
 
[73]  سورة الفرقان، الآية : 68.
 
[74]  درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:2 /390 ، وما بين معقوغتين أثبتهُ منه.
 
[75]  تفسير القمي:2/ 116.
 
[76]  سورة الفرقان، الآية : 71.
 
[77]  جاء في المحكم و المحيط الأعظم :9 /541 : تابَ إِلى اللَّهِ تَوْبًا، و تَوْبَةً، و مَتابًا: أَنابَ و رَجَعَ عن المَعْصِيَةِ إِلى الطّاعَةِ.
 
[78]  سورة الفرقان، الآية : 72.
 
[79]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /131.
 
[80]  سورة الفرقان، الآية : 75.
 
[81] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 132.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 /90 : َ الدرجات العلى فى الجنّة.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :605 : الْغُرْفَةُ: علّيّة من البناء، و سمّي منازل الجنّة غُرَفاً.
 
[82]  سورة الفرقان، الآية : 77.
 
[84]  سورة الفرقان، الآية : 77.
 
[85]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /132.