أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-7-2016
2675
التاريخ: 2-8-2016
3708
التاريخ: 15-10-2015
7697
التاريخ: 3-8-2016
2775
|
روى الصدوق في العيون : إن الرضا (عليه السلام) لما دخل نيسابور نزل في محلة يقال لها القزويني (الغزيني خ ل) فيها حمّام وهو الحمّام المعروف اليوم بحمّام الرضا وكانت هناك عين قد قل ماؤها فأقام عليها من اخرج ماءها حتى توفر واتخذ من خارج الدرب حوضا ينزل إليه بالمراقي إلى هذه العين فدخله الرضا (عليه السلام) واغتسل فيه ثم خرج منه فصلى على ظهره والناس يتناوبون ذلك الحوض ويغتسلون منه التماسا للبركة ويصلون على ظهره ويدعون الله عز وجل في حوائجهم وهي العين المعروفة بعين كهلان
يقصدها الناس إلى يومنا هذا .
في كتاب الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي قال حدث المولى السعيد امام الدنيا عماد الدين محمد بن أبي سعيد بن عبد الكريم الوازن في محرم سنة ست وتسعين وخمسمائة اورد صاحب كتاب تاريخ نيشابور في كتابه أن علي بن موسى الرضا (عليه السلام) لما دخل إلى نيشابور في السفرة التي خص فيها بفضيلة الشهادة كان في قبة مستورة بالسقلاط على بغلة شهباء وقد شق نيسابور فعرض له الإمامان الحافظان للأحاديث النبوية والمثابران على السنة المحمدية أبو زرعة الرازي ومحمد بن أسلم الطوسي ومعهما خلائق لا يحصون من طلبة العلم وأهل الأحاديث وأهل الرواية والدراية فقالا أيها السيد الجليل ابن السادة الأئمة بحق آبائك الأطهرين
واسلافك الأكرمين الا ما أريتنا وجهك الميمون المبارك ورويت لنا حديثا عن آبائك عن جدك محمد (صلى الله عليه وآله ) نذكرك به فاستوقف البغلة وامر غلمانه بكشف المظلة عن القبة وأقر عيون تلك الخلائق برؤية طلعته المباركة فكانت له ذؤابتان على عاتقه والناس كلهم قيام على طبقاتهم ينظرون إليه وهم ما بين صارخ وباك ومتمرع في التراب ومقبل لحافر بغلته وعلا الضجيج فصاح الأئمة والعلماء والفقهاء : معاشر الناس اسمعوا وعوا وانصتوا لسماع ما ينفعكم ولا تؤذونا بكثرة صراخكم وبكائكم وكان المستملي أبو زرعة ومحمد بن أسلم الطوسي فقال علي بن موسى الرضا (عليه السلام) .
حدثني أبي موسى الكاظم عن أبيه جعفر الصادق عن أبيه محمد الباقر عن أبيه علي زين العابدين عن أبيه الحسين شهيد كربلاء عن أبيه
علي بن أبي طالب أنه قال حدثني حبيبي وقرة عيني رسول الله (صلى الله عليه وآله ) قال
حدثني جبرائيل قال سمعت رب العزة سبحانه تعالى يقول كلمة لا إله إلا الله حصني فمن قالها دخل حصني ومن دخل حصني أمن عذابي ثم أرخى الستر على القبة وسار .
فعدوا أهل المحابر والدوي الذين كانوا يكتبون فأنافوا على عشرين ألفا وفي رواية عد من المحابر أربعة وعشرون ألفا سوى الدوي .
|
|
الآثار الجانبية لأدوية تستخدم في علاج "ألزهايمر" تثير الجدل
|
|
|
|
|
اكتشاف سر نجاة "مخلوقات أبدية" من انفجارات الإشعاع القاتلة
|
|
|
|
موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
|
|
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
|
|
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
|
|
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء
|