أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-2-2019
3719
التاريخ: 10-02-2015
2971
التاريخ: 14-10-2015
3048
التاريخ: 14-10-2015
2921
|
الروايات مختلفة في قدر مهر الزهراء (عليه السلام) والصواب أنه كان خمسمائة درهم اثنتي عشرة أوقية ونصفا والأوقية أربعون درهما لأنه مهر السنة كما ثبت من طريق أهل البيت (عليه السلام) وما كان رسول الله (صلى الله عليه واله) ليعدوه في تزويج علي بفاطمة ، وتدل عليه روايات كثيرة ورواه ابن سعد في الطبقات وذكره علي (عليه السلام) في خطبته السابقة ، اما ما دلت عليه خطبة النبي (صلى الله عليه واله) المتقدمة من أنه أربعمائة مثقال فهو يقتضي أن يكون أكثر من خمسمائة درهم لأن كل سبعة مثاقيل عشرة دراهم وقيل كان أربعمائة وثمانين درهما حكاه في الاستيعاب ويدل عليه قول الحسين (عليه السلام) في خبر خطبة مروان أم كلثوم بنت عبد الله بن جعفر على يزيد بن معاوية : لو أردنا ذلك ما عدونا سنة رسول الله (صلى الله عليه واله) في بناته ونسائه وأهل بيته وهو اثنتا عشرة أوقية يكون أربعمائة وثمانين درهما وفي رواية أن عليا (عليه السلام) باع بعيرا له بذلك المقدار وفي أخرى أن المهر كان درع حديد تسمى الحطمية فباعها بهذا المقدار وفي ثالثة أنه كان درع حديد وبردا خلقا والظاهر أنه باع ذلك ودفعه في المهر كما تدل عليه بعض الروايات لا أن ذلك بعينه كان مهرا ؛ فليعلم الذين يغالون في المهور انهم قد خالفوا السنة النبوية .
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل سنّ التكليف الشرعي المركزي لطالبات المدارس في كربلاء
|
|
العتبة العباسية تكرم المساهمين بنجاح حفل التكليف الشرعي للطالبات
|
|
ضمن فعاليات حفل التكليف الشرعي.. السيد الصافي يلتقط صورة جماعية مع الفتيات المكلفات
|
|
حفل الورود الفاطمية يشهد عرضًا مسرحيًّا حول أهمية التكليف
|