أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-05-2015
5300
التاريخ: 3-06-2015
5555
التاريخ: 10-05-2015
5803
التاريخ: 9-05-2015
5256
|
«يمكن أن يكون ثمّ فرق بين الرجاء والطمع، يتمثّل في أنّ المراد من
الطمع الأمل بمغفرة المعاصي أو غفران مطلق النقائص ، كما يحكي اللّه تعالى قول
خليل الرحمن : {وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ
لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ } [الشعراء : 82] ، في حين يكون الرجاء
الأمل بثواب اللّه وترقّب رحمته الواسعة، كما يمكن أن يكون المراد هو العكس ...
وعلى كلّ حال، فإنّ الرجاء والطمع بالذات المقدّسة والانقطاع عن الخلق والاتصال
بالحق، هو من لوازم الفطرة المخمورة وموضع ثناء ذات الحقّ المقدّسة والمعصومين
عليهم السّلام» (1).
___________________________
(1)-
شرح حديث جنود عقل وجهل : 195.
|
|
ضباب الدماغ.. ما هو؟ وما أسبابه المحتملة؟
|
|
|
|
|
علماء سويديون يحطمون الرقم القياسي في كفاءة الخلايا الشمسية
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظم زيارة لـ(300) شخص من بغداد إلى مدينة كربلاء المقدّسة
|
|
أكاديمية التطوير الإداري تجري الاختبارات النهائية لمراحلها الثلاث
|
|
قسم الشؤون الفكريّة: أكثر من (180) ألف موضوع نُشِر في منتدى الكفيل منذ تأسيسه
|
|
المجمع العلمي ينظم محفلاً قرآنياً لطلبة الأقسام الداخلية في جامعة كربلاء
|