المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16309 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
صلاة الليل بإشارات القرآنية
2024-04-18
الائمة يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
2024-04-18
معنى الصد
2024-04-18
ان الذي يموت كافر لا ينفعه عمل
2024-04-18
تحتمس الثالث الحملتان الحادية عشرة والثانية عشرة.
2024-04-18
تحتمس الثالث الحملة الثالثة عشرة السنة الثامنة والثلاثون.
2024-04-18

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الأمراض المشتركة التي تصيب الحيوان والانسان‏  
  
5727   02:16 صباحاً   التاريخ: 9-05-2015
المؤلف : الدكتور صادق عبد الرضا علي
الكتاب أو المصدر : القرآن والطب الحديث
الجزء والصفحة : ص117-119.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / هل تعلم /

فهي :-

1- مرض السل .

2- الجمرة الخبيثة .

3- مرض التيفوئيد .

4- مرض الدزنتري .

5- الأكياس المائية .

6- أمراض طفيليات الكبد .

7- مرض حمى مالطا .

8- الديدان المعوية والشريطية .

9- الاصابة بأمراض الميكروبات المسبحية والعنقودية .

10- الاصابة ببعض الأمراض الفيروسية .

لقد أصبح واضحا في الوقت الحاضر أنّ عملية الذبح على الطريقة الأسلامية هي عملية صحيحة وعلمية ، لما لها من فوائد كثيرة تضمن سلامة اللحم المذبوح ، حيث ثبت أنّ عملية ذبح الحيوان التي تتم بقطع الأوردة الرئيسية في الرقبة فقط مع المحافظة على بعض الأوردة والشرايين تضمن خروج أكبر كمية من الدم في جسم الحيوان ، لأنّ العلاقة بين المخ والقلب لا تزال سليمة ، وهذا يعطي الفرصة لكميات كبيرة من الدم للخروج من جسم الحيوان المذبوح.

أما إذا كانت عملية الذبح خلاف هذه الطريقة الاسلامية ، فإنها تؤدي إلى صدمة عنيفة للحيوان يتبعها تجمد الدم في العروق والجسم مع ترسب حامض‏ (البوليك) في لحم الحيوان المصدوم.

الدّم : هو عبارة عن مركب معقد يوجد في عروق الانسان والحيوان ، ذو منظر مفزع ، والحديث عنه مرعب ومخيف ، لأن لفظه يترادف مع الأحداث والمشاكل والمآسي ، والتحدث به كغذاء ذي فائدة لا يقبله الذوق ولا ترنو إليه النفس ، وقد ثبت في الوقت الحاضر أنّ الدّم لا يصلح لأن يكون غذاء للانسان لأسباب صحّية كثيرة لا تقبل الجدل والنقاش ، ومن أهمها :-

1- يعتبر الدّم أفضل غذاء للميكروبات ووسطا صالحا لنموها بشكل سريع وفعال ، حيث تتكاثر فيه بسرعة هائلة لا يوازيه فيها إلّا الحليب ، فهو إذن سريع التلوث ، حتى في حالة جواز تناوله كغذاء ، ويتعفن خلال مدة قصيرة جدا.

2- ذو رائحة كريهة.

3- منظره وشربه يولّد القسوة في نفس الانسان العادي ، ويجعله عرضة لارتكاب الجرائم ، فهو مكروه من الناحيتين (النفسية والتربوية).

4- يحتوي على نسبة كبيرة من حامض (اليوريك) والفضلات الاخرى التي تضر الجسم .

5- ثقيل التناول ، وذلك لاحتواء كريات الدم الحمراء على نسبة عالية من الحديد ، ممّا يسبب آلاما في المعدة والأمعاء والبطن ، ويتبع ذلك التقيؤ والاسهال .

وبالتالي يحرم الجسم من امتصاص المواد الغذائية الضرورية الموجودة في الجهاز الهضمي .

6- يؤدي تناوله إلى اضرار تصيب الكبد والمعدة والأمعاء ، وترسب في الكلى ممّا يؤدي إلى أعراض خطيرة ، لأنّ الدم المتجمع في المعدة والأمعاء يخدش جدارها ويلحق بها الأذى. وهذا ما نلمسه عند انفجار دوالي المرى‏ء أو قرحة المعدة أو القولون ، حيث تحدث حالات التقيؤ الشديد والإسهال ، ممّا يعطي دليلا قاطعا بأنّ الجسم لا يقبل كميات من الدم وإن كانت قليلة داخل تجاويفه ومن نفس جسم‏ الإنسان .

7- لا يمكن اعتباره غذاء متكاملا من الناحية الغذائية والعلمية ، فنسبة البروتينات فيه ضئيلة جدا ، كما أنّه عسر الهضم بسبب (الفايبرين) الذي يؤدي تأثيره إلى تليّف الدم .

لحم الخنزير : الخنزير حيوان قذر ، كريه المنظر ، يعيش في البيئات الوسخة التي تنعدم فيها الظروف الصحّية ، وقد حرّم القرآن الكريم أكل لحمه قبل مئات السنين ، ولم تكن حينذاك مختبرات طبية حديثة أو دراسات علمية كالتي نراها اليوم حول أضرار لحم الخنزير .

ولعل ما اكتشفه لنا العلم الحديث ، وما سيكتشفه مستقبلا لهو خير دليل على كون المحرمات التي جاء بها القرآن هي لصالح الانسان وسلامة جسده ونفسه .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد الثامن والثلاثين من مجلة دراسات استشراقية
مجمع أبي الفضل العباس (عليه السلام) يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرج المركزي
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات