أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-04-2015
3229
التاريخ: 15-04-2015
2773
التاريخ: 15-04-2015
3016
التاريخ: 15-04-2015
3156
|
روى القطب الراوندي بسنده عن أبي بصير قال: قلت لأبي جعفر (عليه السّلام): أنا مولاك و من شيعتك ضعيف ضرير اضمن لي الجنة، قال: أ و لا أعطيك علامة الأئمة؟ قلت : و ما عليك أن تجمعها لي؟ قال : و تحب ذلك؟ قلت : كيف لا أحبّ، فما زاد أن مسح على بصري فأبصرت جميع ما في السقيفة التي كان فيها جالسا و في رواية مختصر البصائر: فأبصرت جميع الأئمة (عليهم السّلام) عنده ، قال: يا أبا محمد مدّ بصرك فانظر ما ذا ترى بعينك.
قال: فو اللّه ما أبصرت الّا كلبا و خنزيرا و قردا، قلت: ما هذا الخلق الممسوخ؟ قال: هذا الذي ترى، هذا السواد الأعظم، لو كشف الغطاء للناس ما نظر الشيعة الى من خالفهم الّا في هذه الصور، ثم قال: يا أبا محمد إن أحببت تركتك على حالك هكذا و حسابك على اللّه و إن أحببت ضمنت لك على اللّه الجنة و رددتك الى حالتك الأولى؟
قلت: لا حاجة لي الى النظر الى هذا الخلق المنكوس، ردّني، ردّني فما للجنة عوض، فمسح يده على عيني فرجعت كما كنت.
روى الشيخ البرسي عن محمد بن مسلم قال : خرجت مع أبي جعفر (عليه السلام) فسرنا فاذا قاع مجدب يتوقّد حرّا و هناك عصافير فتطايرن و درن حول بغلته فزجرها و قال: لا و لا كرامة، قال: ثم صار إلى مقصده فلمّا رجعنا من الغد و عدنا الى القاع فاذا العصافير قد طارت و دارت حول بغلته و رفرفت فسمعته يقول اشربي و اروي، قال: فنظرت فاذا في القاع ضحضاح من الماء.
فقلت: يا سيدي بالأمس منعتها و اليوم سقيتها، فقال: اعلم انّ اليوم خالطها القنابر فسقيتها و لو لا القنابر ما سقيتها، فقلت: يا سيدي و ما الفرق بين القنابر و العصافير؟ فقال: ويحك امّا العصافير فانّهم موالي عمر لأنهم منه، و امّا القنابر فانّهم من موالينا أهل البيت و انّهم يقولون في صفيرهم: بوركتم أهل البيت و بوركت شيعتكم و لعن اللّه أعداءكم .
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل سنّ التكليف الشرعي المركزي لطالبات المدارس في كربلاء
|
|
العتبة العباسية تكرم المساهمين بنجاح حفل التكليف الشرعي للطالبات
|
|
ضمن فعاليات حفل التكليف الشرعي.. السيد الصافي يلتقط صورة جماعية مع الفتيات المكلفات
|
|
حفل الورود الفاطمية يشهد عرضًا مسرحيًّا حول أهمية التكليف
|